بسم الله الرحمان الرحيم
أضن أن حالتي بدأت من بداية إلتزامي مند إحدى عشر سنة كنت أدرس جيدا و مزاجي تقريبا جيدا ولا كنني لم أكن ملتزمة ولم أكن أصلي وبعد أن أصبحت أصلي وإلتزمت بشرع الله تغيرت حالتي أنا أعرف أن الشيطان نعله الله بدأ الحرب معي بأني بوسواس الوضوء كنت أتوضأ وأعيد حتى أكمل وأتيمم وأعيد مرات عديدة من أجل صلاة واحدة كانت تأخد مني الصلاة الواحدة ساعة ثم تطورة إلى ساعتين أو ثلات لصلاة الواحدة هدا لكي أمل ولاكنني والحمد لله واضبت رغم كل شئ وهدا من فضل الله ثم بعد أن تغلبت على وساوس الطهارة جائني وسواس النطق بحوف القرأن فلقد كنت أقرأ الفاتحة ويقول لي لم تقرئيها جيدا لن تقبل صلاتك وأعيد الأية الواحدة مراة عديدة الفاتحة لوحدها أستغرق فيها وقتا طويلا ثم السورة التي بعدها كانت الصلاة تأخد مني ساعات طويلة مما أثر بشكل كبير على دراستي كنت من المتفوقين حتى أصبحت من المتأخرين كنت صغيرة دالك الوقت في الثالثة عشر من عمري عقلي صغير ومعلوماتي الدينية ضئيلة وهدا جعلني أقرأ كثيرا في فقة الطهارة والصلاة لأتغلب على هدا الوسواس تغلبت والحمد لله على وسواس القرائة وجاني وسواس
الأسئلة في الدات الإلهية وفي القرأن وهل الدين الإسلامي هو فعلا الدين الحق وكان دالك عند بداية دراستي للفلسفة وفلسفة الشك لديكارت عانيت كثيرا وبعض الأسئلة لم أجد لها جوابا عندي تفلسفت وقرأت وفكرت كثيرا وتغلبت ولله الجمد على هدا الوسواس وأسلمت لله رب العالمين وتوالت معي الوساوس في الطهارة والنضافة ووساوس أخرى لقيت شتى أنواع العداب من الوساوس حتى تعبت نفسيا لم أعد أصتطيع الصبر على أي شيأ وأصبحت أهرب من المشاكل بكثرة النوم حثى أصبحت أحس بأن عقي أصبح مجمدا أصبحت أسهى كثيرا وأنسى كثيرا وتركيزي ضعيف جدا مما أدى إخفاقات كثيرة في دراستي أصبحت أحيانا من كثرة النوم لاأعرف هل أنا في الحلم أو في الواقع أحيانا لا أحس كأني لست في هدا العالم وأصبحت كسولة جدا ولا أقدر على أي إجهاد ولا أصبر لأي شيئ كنت أكثر من الدكر كثيرا في الفترة السابقة وعندما أبدأ بالدكر أنام لاشعوريا حتى وإن كنت إستيقت لتوي من النوم ونمت جيدا تم أستيقض وأبدأ بالدكر وأنام مرة أخرى لم أكن أبالي بدالك وكانت رجلي تتنمل وأتتثائب ولاكن لم أكن أبالي ودائما في حزن دائم وكتمة في الصدر وتنهد كثير وتثائب كثير في أثناء الدكر وقرائة القرأن وأحيانا في الدراسة وعياء شديد بالجسم ولاكنني كنت أفسر كل هده الأشياء تفسير نفسي وأقرأكثيرا في علاج الإكتأب ودهبت عند طبيب لعلاج الإكتأب تعالجت سنتين ولاكن كان التحسن طفيفا لم أتحسن بشكل كبير وتجهت مؤخرا إلى الرقية بدأت أرقي نفسي بالساعات الطوال أثتائب وتدمع عيوني وأحس بالتنمل والغازات في بطني والتجشأ وأحيانا كالإنقباض في بطني وأدهب كثيرا أثناء الرقية للحمام أعزكم الله تبول كثير أعزكم الله وكانت مند أربع سنوات أصبعا يدي تنتفخ عرقهما وتزقا حتى تهر بشكل واضح عندما أسكب الماء عليها حتى في الصيف حتى وإن كان الماء دافئ وفي الأواخر بدأت أحس بإنقباض في هما أو في واحد ثم ينتقل إلى أخر والأن عندما أقول -أعود بالله من الشيطان الرجيم-أحس برعشة خفيفة في أحدهما وعندما كثفت الرقية والدهن بالزت وشرب الماء المرقيين خرجت في كتفاي بثور حمراء في الأكثاف فقط وأحسست بالحيوية النشاط لاكنني إنقطعت على الرقية لفترة بحكم الإمتحانات وفي فترة بدايتي لقية بدأت أحس بالخوف من الجن لأني عند أول يوم بدأت فيه الرقية كنت نائمة وراء العصر وكانت أمي بجانبي توقضني ولم أرد أن أستيقض ونمت نومة خفيفة فسمعت وكنت أحلم فيها فسمت صوت قال -حتى لليل- قمت مرعوبة ولاكن كانت هده ثاني مرة لأ ن المرة الأولى كانت مند عام كنت نائمة وأحلم وستيقضت أثناء الحلم وسمعت كلام مثل كلمة أوكلمتين قلت عندها هدا إستمرار للحلم ولاكن عندما وقعت معي في المرة الثنية أصبحت أخاف كثيرا لم أعد أصتطيع أن أنام بمفردي وعندما بدأت الرقية أيضا كنت أحلم بأبي جالس في الحمام أعزكم الله وأنا أسكب الماء على مخلفاتي أعزكم الله ثم رأيت أبي وطفلة وصغيرة في الحمام ينتقلان من مكان إلى كان ثم بعد دالك رأيت أبي وعمتي أيضا في الحمام وأنا أقضي حاجتي ثم بعد دالك لا أرى إلا أبي أحيانا في الحمام وأحيانا فيا لصالون وبدأت أقول دعاء الدخول والخروج من الحمام ولم أعد أرى شيأ أنا الأن لا أثأثر بشكل كبير بالرقية مجرد ثتائب ودموع وإرتعاد للأصبع أحيانا وتنميل وكدالك أحس بتنميل في رأسي وكأن أحدا يمشي في رأسي حينما أضع يدي على رأسي أحس وكأن نملا يمشي في رأسي أنا الأن أحس بالخوف الشديد جدا أثر علي بشكل كبير وخصوصا بعد أن سقطت صديقتي المقربة بمجرد حديتي لها عن الرقية أنا وإحدى الصديقات وبدأ الجني الدي فيها يتكلم معي عندها وهي ساكنة معي في المسكن الجامعي الدي لم أعد أستطيع دخوله بعد دالك الوقت وإدا دخلته أحس بالإرتباك وكدالك عندما أرى صديقتي التي لم أستطع أن أخبرها بسب إبتعادي عنها خوفا من أن تنتابها تلك الحالة مرة أخرى لأأنها حساسة جداا وتلك قصة أخرى لا أريد إدراجها ضمن قصتي رغم أنها مؤثرة فية كثيرا في الوقت الراهن لأني لم أعد أستطيع دخوله ولا المبيت فيه وخصوصا وهي تزورني في كل لحضة يارب تتفاعلوا معيا وتقولون لي هل حاتي هي مس أم عين غير أني أرجح أنها مس وكيف أعالجها فقد أصبحت عالة على نفسي وعلى المجتمع