الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،،
تعمد الأرواح الخبيثة أحيانا لإيذاء الحالة المرضية بأساليب ووسائل مختلفة ، وهذه الأساليب تحتاج للفطنة والذكاء....
... ... ... ...
4- دهنالأعضاء التناسلية بالزيت بعد القراءة عليه وذلك قبل عملية الوطء والجماع
5- دهن منطقة ما بين السرة والركبة بالمسك الأبيض أو الورد الطائفيبعد القراءة عليه ؛ فإنه مجرب ونافع خاصة لمن يتعرض للاعتداءات أو التحرشات الجنسية من قبل الأرواح الخبيثة
6- الاحتشاء بالكرفس ( القطن ) في منطقة الأرحام والذي يحتوي على نسبة معقولة من زيت الزيتون بعد القراءة عليه
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ،،،
------------------------- --------- -------------- --------
واطّّعت إلى مواضيع علمية كتبها أجانب في جريدة الوطن السعودية فقارنوا بينهم
------------------------- ----------- ----------- ----------
الثلاثاء 24 ربيع الأول 1429هـ الموافق 1 أبريل 2008م العدد (2741) السنة الثامنة
الصفحة الرئيسية الأخبار
عالم ياباني يؤكد: تأثير كبير للبسملة على تركيبة الماء
ما سارو أموتو
جدة: نجلاء الحربي
قال العالم الياباني ماسارو أموتو إن بلورات الماء حين تتعرض للبسملة عن طريق القراءة تحدث تأثيراً عجيباً الأمر الذي يؤكد تأثيرها في شكل الماء وخواصه.
وأشار الباحث الياباني, وهو مؤسس نظرية تبلورات ذرات الماء التي تعد اختراقا علميا جديدا في مجال أبحاث الماء ومؤلف كتاب رسائل من الماء, إلى أن البسملة في القرآن الكريم هذا الكتاب الخالد التي يستخدمها المسلمون في بداية أعمالهم وعند تناول الطعام أو الخلود إلى النوم لها تأثير عجيب على بلورات الماء. وأوضح أنه حين تعرضت بلورات الماء للبسملة عن طريق القراءة أحدثت تأثيرا عجيبا وكونت بلورات فائقة الجمال في تشكيل الماء إلى جانب أن أسماء الله الحسني التسعة والتسعين حين اختير الاسم التاسع عشر "العليم" وعرض على بلورات الماء شكل تأثيرات في شكل الماء وخواصه مما يدل على عظمة أسماء الله.
وأشار الدكتور ما سارو أموتو إلى تجربة إسماع الماء شريطا يتلى فيه القرآن الكريم فتكونت بلورات من الماء لها تصميم رمزي غاية في الصفاء والنقاء مؤكدا أن الأشكال الهندسة المختلفة التي تتشكل بها بلورات الماء الذي قرأ علية القرآن أو الدعاء تكون اهتزازات ناتجة عن القرآن على هيئة صورة من صور الطاقة مبينا أن ذاكرة الماء هي صورة من صور الطاقة الكامنة والتي تمكنه من السمع والرؤية والشعور والانفعال واختزان المعلومات ونقلها والتأثر بها إلى جانب تأثيرها في تقوية مناعة الإنسان وربما علاجه أيضا من الأمراض العضوية والنفسية.
------------------------------
وهناك أبحاث أخرى لعلماء مسلمين في تأثير القرآن على الأشياء سنتعرّف عليها إن شاء الله في مواضيع أخرى .
كنت أنصح المصابين ألا يغتسلوا بالماء المقروء عليه لماذا ؟
التجربة:
- كلّما رميتُ الماء المقروء عليه في وجه مصاب بالمس يصرخ وغالبا يقول الجني أنّ الماء يحرقه . هذه تجربة ثابتة عند كل راق . القانون المستنبط منها هوأنّ الماء المقروء عليه القرآن يحرق الجن . الذي قال بالحرق هو الجن . فسنحاول معرفة صحة هذا القول
كيف يحترق الجن؟
الذي هو مأكد فيزيائيا انّ الغزات لا تتفكّك ولا تحترق إلاّ بأشعة ذو طاقة حرارية كبيرة نوع من النور أو الضوء . في سورة الملك يقول الله عز وجلّ بأنّه جعل المصابح أي النجوم رجوما للشياطين ولم يجعل هذه الرجوم من الحجارة والطين لإفتقارها للطّاقة .وقال العلماء بأنّ النجوم مكوّنة من كتلة غازات تبلغ درجة حرارتها مائة الأُلوف من الدرجة المائوية مما يجعلها تنفجر. هذا دليل على إمكانية حرق الجن بالضوء أو النوربعد إنفجار النجوم.
ما علاقة هذا بالماء المقروء عليه ؟
في حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما معناه أنّ الشيطان لا يفتح بابا ذكر إسم الله عليه . إذا جاء شيطان من مكان ما وذهب إلى بيت مؤمن قد ذكر إسم الله حينما أغلق بابه لا يستطيع الدخول لأنّه يرى ما لا نراه يرى على الباب نور إذا مسّه إحترق .
وفي حديث عائشة رضي الله عنها ما معناه أنها كانت تذكربعد الصلاة وتعدّ التسبيح والتحميد والتكبير بأحجار فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم أتريدين أن يظهر النور على أصابعكي أم على الحجارة .( الله أعلم إن كان هذا الحديث صحيح )
خلال رقية لثلاث حالات سمعت المصاب يقول للراقي بأنّه لما قرأ على الماء أصبح فيه ضوء وبقي يضيء إلى أن شربه المصاب .
فخلاصة القول أنّ الماء المقرؤ عليه يتحوّل إلى ماء ممزوج بالنور أو ضوء يحرق الجن .
هذا تفسيري
وبحثت في النصوص وربّما لم يكن بحثي كامل وليس لي إمكانيات أطلب من الإخوة إلإعانة والتصحيح:
- في الإصابة بالعين الماء الذي يغتسل به المصاب ليس مقروء عليه
- الماء المستعمل بالسدر للغسل ليس مقروء عليه
- الماء والملح الذي استعمله رسول الله صلى الله عليه وسلّم لمّا لدغته العقرب كان يقصد منه جلب السم مع الدم عن طريق إستعمال مبدأ توازن بين المحلول المركّز(الماء والملح) والمحلول غير المركّز(السم والدم)
في رأيي واحتراما لنور الله وكلامه وكتابه ألاّ يغتسل المؤمن بالماء مُزج بالقرآن فقد يقع على عوراته و حتى لا يتشبّه بما يفعله المشعوذين بالقرآن مع عوراتهم .
والله أعلم
وفي قضية إحتراق الجن بالقرآن لقد أرسلت أسألةً في نفس الموضوع إلى الشيخ سلمان بن فهد العودة فضربت ميثالا فقلت فيه :
"مثال آخر.: رجل يسمع القرآن من التلفاز مثلا فيرتجف بعض دقائق ثمّ يهدأ.
هناك فعلين فعل للجن وفعل للإنس. أمّا فعل الإنس فهو الإستماع للقرآن وهو
مشروع وأمّا الفعل الثاني وهو الإرتجاف فهو للجنّي لا دخل للإنسي فيه
ويظهر أثره على جسم الإنسي وتفسيره أنّ تلاوة القرآن نور يحرق الجنيّ
الذي هو في حالة إعتدائية [ في حالة ألإعتداء فقط ولو كان مسلما ]
فيرتجف ثم ياتي الهدؤ نتيجة إحد الأمرين :
ـ إما إحترق كليا ومات
ـ إمّا إحترق جزئيا وهرب
هذا لايعني أنّ المصاب شُفي بل هو باق على حاله وإنّ أيّ جنيّ
يستطيع الدخول في ذلك الجسد.في ايّ وقت."
فكان جواب الشيخ حفظه الله:
فتوى من موقع الإسلام اليوم
الشيخ سلمان بن فهد العودة
سالمان@يسلامتوداي.نيت
الجواب
أخي الكريم/ وفقك الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت رسالتك وما ذكرته من أمور تعلق بعالم الجن ليست محل تسليم فافتراضية احتراق الجن بالقرآن لا دليل عليها بل يكذبها النص لأن الله أنزل القرآن هدى ورسالة للجن والإنس فلا معنى لاحتراقهم بالقرآن.
وعموماً أخي الكريم تجد ما تسأل عنه في كتاب عالم الجن والشياطين للشيخ د/ عمر الأشقر وهو كتاب علمي موثق بالنصوص وعلى منهج أهل السنة.
المكتب العلمي بمؤسسة الإسلام اليوم
29/3/1429هـ
فاطلعت على الكتاب وكان جوابي للشيخ:
"بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركته
لقد اطّلعت على كتاب الشيخ عمر سلمان الأشقركما أرشدتموني إليه
ووجدت فيه أنّ الإستعاذة نار تحرق الجن والحقيقة أنّها نور يحرق الجن
وهذا في الصفحة 134حيث يقول :" شبهة:
وكذلك الإستعاذة إذا كانت من تقيٌ ورع كانت ناراً تحرق الشيطان"
وهذا ما نفيتموه في جوابكم لي ."
لقد توصّلت إلى أنّ الجن يختلف على الإنس في طبيعة المادة الأصلية التي خلقنا الله منها
ولكل مادة قوانينها : فهم رجال كرجال الإنس ولهم قلوب وأعين وأذان ، يتوالدون ، يأكلون ويشربون ،يموتون ، يتنقلون ... لقد قارن إبليس بين مادة الخلق كأن البنية الجسدية تتشابه نوعا ما... فعلينا أن ندرس خواص المواد ونستنتج مانحتاج من القوانين في حدود ما يسمح به الشرع .
إنّ معرفة ا لمادة التي خُلق منها الجن تفتح لنا باباً واسعاً لمعرفة هذا العالم .إذا كانت النّارالتي خلق الله منها الجن هي نار كانت موجودة على الأرض وناتجة عن إشتعال موادٍ أصلها من الأرض فهذه معلومة مهمة .الجن يخضع للقوانين التي تحكم طبيعة المادة التي خُلق منها. فإذا سلّمنا أنّ النّار ناِتجة عن إشتعال غازات فدراستنا للغازات تأكد لنا خاصِيَات التمدُدْ والتقلص فهذا يشرح لنا مثلاً تَنَقُل ا لجن وسرعته و قدرته على التشكل ...
دراستنا للإنسان وا لمادة التي خُلق منها والقاونين التي يخضع لها مكّنت من معرفة بنيته البدنية : الجهاز العصبي ، الدورة الدمويّة ، الخلايا و إنقسامها ، جهاز المناعة...لا شك أنّ الجن يتحكّم في جسمه كالإنسان عن طريق الجهاز العصبي .
قدرة التشكل
إذا أراد الإنسان القيام بأيّ حركة فيكفيه أن يفكّر في الفعل فَتمُرُّ هذه الفكرة في الجهاز العصبي ( أي العقل والخلايا العصبية ) فيحولها إلى أمٍر يحرّك الأعضاء . الإنسان إذا أراد أن يشبه (يتشكّل ) قردا فيُعوِّر عينيه ويرخي شفتيه ويسدل يديه ويثني قليلا ركبتيه فيُظهر ملامح نوعا ما تشبه القرد لأن المادة المكوِّنة لجسمه صلبة و كثثيفة ليست ليّنة وليس لها من المرونة مايكفيها لأخذ تمام صورة القرد. أمّا الجن فإذا أراد أن يتشكل في صورة قرد فالأمر يمرفي جهازه العصبي الذي يحرك الأعضاء التي يريد تغييرشكلها فيمدِّدها ويقلِّصها بدقّة حسب الشكل الذي يريد لأنّ مادته الأصلية لينة وخفيفة . تغيير شكله إلىقرد لا يعني أنّ أعضاءه تعمل كأعضاء قرد حققي وتفكيره كتفكير قرد حقيقي . إنّ هذا غير صحيح . بل هذا مظهره الخارجي فهو باقٍ على حاله فإن كان رجلا فيبقى رجلا وإن كان إمرأة فيبقى إمرأة وإن كان طفلا فيبقى طفلا. . . فالأمر عنده طبيعي ولا أظن أنّه يحتاج إلى لفظ كلمات للتّشكل .
السرعة
عند الإنسان : لكل من أراد أن يعمل طيّاراً يخضع لإمتحان قوّته البدنية فيُوضع داخل آلة دوران وتوضع أمامه كتابة على لوح ثم تبدأ سرعة الآلة في إرتفاع الى حد لا يستطيع الطيار قراءة الكتابة ثم يغمى عليه .فتلك هي قيمة التصارع التي يستطيع تحمّله فإن ِزيد فوقه فالمواد التي يتكوّن منها الإنسان تترسب حسب مبدأ ترسب المواد باختلاف الكثافة فالمواد الثقيلة تتحرك إلى الخلف فتخرج من الظهر كالدم مثلا والمواد الخفيفة تتحرك إلى الأمام كالدهن والشحم .فيموت الطيار .يطلقون على هذه الحالة كلمة " الحساء أو الشربة "
فالجسم المكوَّن من مادة خفيفة كالغازات، جسم الجن مثلا ،يتمحل قيمة تصارع كبيرة وبالتالي سرعة كبيرة . إذا الأمر طبيعي وليس فيه عجب .
إستعمال خاصية التقلص والتمدد .
هذه الخاصية تسمح له بأفعال كثيرة ولكن ليس لها تأثير على الإنسان وإنّما محاولة تخويفيه أو إقناعه بأنّ له قوة كبيرة إذا كان هذا إلإنسان لا يعرف هذه القوانين . ومن هذه الأفعال:
- التشكل في أي صفة مع تغيي حجمه
- تكسير الجدران والأشياء ( التي هي ملك للمتعاملين معه فقط : المشعوذين وأوليائهم... :" إنّما سلطانه على الذين يتولّنه والذين هم به مشركون") بتقليص جسمه داخل الشقوق والفتحات الصغيرة ثمّ تمدد و تغيير الحجم إلى تفكيك الأشياء وتكسيرها كما عندنا نحن باستعمال المكابيس التي تتحرّك ذهابا وإيابا تحت الضغط الهوائي في اللآت الضخمة
- نقل الأثاث ( كما كان يريد نقل عرش ملكة سبأ ) بتمديد جسمه ثم الإلتفاف عليها ثم العودة إلى المكان.
وهكذا يستعمل الجن خاصيات التقلص والتمدد للتشكل في أجمل أو أبشع صورة إنس . وعليكم أن تتخيّلوا ما شئتم من الصور . الذين فهموا قوانين اللعبة فلن يخيفهم الجن أبدا .
معالجة السحر والمس ... تطلّب الأجابة على وجهة نظر لأخ وجدتها في مشاركة :
---------------------------------------
بارك الله فيكم أخونا الحبيب كلمة - كلمة
وأعتقد وهذا من وجهة نظري ان علي المعالج أن يعرف آلية السحر وعمله داخل الانسان وخارجه وهو واجب عليه والا كان كاطبيب المطلوب منه مداواة مرض ما ولايعرف شيئا"عن هذا المرض فكيف سيتثني له العلاج لن يستطيع ، وهذا بالطبع في حدود الشرع.
والله تعالي أعلي وأعلم
-------------------------------
والإجابة على هذا الطرح هي الإجابة علىالرقية بأكملها
وبإذن الله سأحاول الإجابة على هذا السؤال في مواضيع أخرى
والله أعلم وهو ولي التوفيق
والسلام عليكم ورحمة الله