اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام والمقصود أن صدق التأهب للقاء الله هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية ومقامات السالكين إلى الله ومنازل السائرين إليه من اليقظة والتوبة والإنابة والمحبة والرجاء والخشية والتفويض والتسليم وسائر أعمال القلوب والجوارح. فمفتاح ذلك كله صدق التأهب والإستعداد للقاء الله. والمفتاح بيد الفتاح العليم لا إله غيره ولا رب سواه بوركت أخيتي الفاضلةإلهامعلى هذا الموضوع الطيبوجزاك الله الجنة