لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، شيء مؤسف حقا، إذا أين الأوقاف عن أمثال هؤلاء؟ جزاك الله خير مشرفتنا الفاضلة أم سلمى وفقك الله وحفظك.