اختي الفاضلة : ( إيماني بالله )
اعلمي أن البلاء يكفر الذنوب والمعاصي ويحتها منا كما يتحات ورق الشجر؛
إذ المؤمن يُثاب على كل ضربة عرق، وصداع رأس ، ووجع ضرس، وعلى الهم والغم والأذى، وعلى النَصَب والوَصَب يصيبه، بل وحتى الشوكة يشاكها.
وفي الحديث: "ما يصيب المسلم من نَصَبٍ ولا وَصَبٍ ولا همٍ ولا حزنٍ ولا غمٍ ولا أذى ، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفَّر الله بها من خطاياه" [ متفق عليه ] .
فالأجر ثابت على كل ألمٍ نفسي أو حسي يشعر به المؤمن إذا صبر واحتسب.
وفي الحديث : "ما من مسلم يصيبه أذى من مرضٍ فما سواه إلا حطَّ الله تعالى به سيئاته كما تحط الشجرة ورقها" [ متفق عليه ].
فهنيئاً للصابرين المحتسبين ، ولا بأس طهور إن شاء الله .
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
اللهم آمين ... اللهم آمين ... اللهم آمين