أخي الفاضل :أودأن الفت انتباهك ألي شي مهم
يشعر الكثيرمن المُتعلاجين بالرقية الشرعية بالآلام الشديدة والثقل والأحلام والكوابيس وغيرها من الأعراض المتعددة والمتفاوتة حسب نوع وشدة الإصابة وتكون الآلام بصورة مفاجئة وعنيفة حسب نوع الحالة ممايثير قلق المُتعالج ويعتقد أن هناك خطأ ما ويهرع بسرعة وقلق إلى المعالج أو الراقي يستفسر منه عما أصابه فقد كان في حال ووجد نفسه في حال أدهى وأمر منذ وقبل. وعدم مقدرته على إكمال البرنامج العلاجي ما هوإلا تثبيط من العارض الذي به ليصرفه عن الاستمرار ومن الضروري أن يجاهد المصاب نفسه ولا يركن إلى رغباته . وكذالك الاستمرار على البرنامج العلاجي وسوف يتلاشى التعب تدريجياً بإذن الله ويتحقق له الشفاء إنه ولي ذالك والقادر عليه وما يحصل
من تعب أثناء تطبيقه للبرنامج العلاجي فهذه من المبشرات الدالة على تحسن الحالة وضعف العارض الذي به وعليه بالاستمرار في البرنامج العلاجي والاستمرارعلى الرقية بحضور قلب وخشوع وتدبر لما يقراء من كتاب الله وذالك بنية الشفاء واللجوء إلى الله في أوقات الاجابه بالدعاء ورفع اكف الضراعة إلى الباري سبحانه ،،،والمحافظة على الصلوات والأذكار الواردة في سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم والابتعاد عن الذنوب والمعاصي والمنكرات والنوم على طهارة كأمله