فاديا الدنيا أخذوعطا يعني أتكلم وأخر شي سوي اللي تشوفينه مناسب
لا أحد يطلب حل جذري ولكن نصيحه جمله مفيده مشورة ( هذا صح هذا خطا )
كلام سليم عندما عندما أتحدث تطلع أفكار وحلول غريبه بس حتى ممكن أفكار تكون خطأ وتحتاج نقاش
وصلنا هذا اللي أقصده هذا الشخص مفقود حاليًا
لايوجد من يخمن ولا يتنبأ
فقط أخبار وخلاص
ببساطة السبب هو انهم لا يكترثون لمشكلتك فلا يريدون التحليل ولا يريدون التخمين ليساعدوك
انما يريدون الانتقاد ولصق الخطأ بك
وصلتهم الفكرة ولا يريدون ان يفندوا ويحللوا لأن الامر غير مهم
هذه مظاهر العلاقات الاجتماعية حاليا والمتفككة جدا
لم يعد احد يضع نفسه في حذاء الآخرين
اصبح الناس يضنون بالكلام والنصيحة خوفا من ان تستفيدي من شيء هم استفادوا منه
او ان تستفيدي من شيء اكتشفوه ولم يستفيدوا هم منه
الاولى بدافع الغيرة
والثانية بدافع البخل واللؤم