* التخاطر هو قدرة على التحاور عن بعد نجدها عند التوام وعند من لديهم القدرة والمهيئات كمثل الحاسة6 وهنا لا اتكلم عن التخاطر عن طريق الارواح .
التخاطر هذا مهارة خرافية لا وزن لها ولا أصل علمي او ديني ، فقد انتهى عهد الكرامات
اعتقد هذا امر يتدخل فيه الجنّ والقرين وما الى ذلك نظرا لقدراتهم التي تفوق قدراتنا
** لما لاندرك قيمة الشيء حتى نفقده
نحن ندرك قيمة الشيء وهناك سببان يؤديان الى فقدانه
اولا : عندما نأخذه على شكل كفالة ..هذا الشيء لنا وانتهى الامر فلا نتصور انه لم يكن لنا ذات يوم ، او انه لن يكون لنا في المستقبل فنقوم بكثير من الافعال اللامبالية فنففده ثم نجلس ونبكي على ما طار الى الابد ، حين كنا نظنه باق الى الابد
ثانيا : عندما نخاف جدا ونحرص جدا ومن شدة حرصنا نرتبك ونتوتر فيؤدي بنا الحال الى فقدان ما نخاف عليه
ان ما طار منا لم يكن لنا يوما !!
*** النسيان نعمة فهل حقا ننسى ام نتناسى طالما عندنا مركز لحفظ الذاكرة
نحن لا ننسى ، وانما يتغير ترتيب الاشياء في ادراج الذاكرة فلا يكون في مركز التذكر المباشر ويبتعد الى اقصى الذاكرة
ولا يثير المشكلة القديمة او الجرح القديم الا شيء جديد مشابه في المشاعر المرتبطة بذاك الحدث
**** كيف نمييز الطفل الذكي
الطفل الاجتماعي هو طفل ذكي ، والاجتماعي الهادئ هو طفل ذكي جدا
الطفل المبتسم هو طفل ذكي ، ومن يطيل النظر دون ان يرمش كثيرا هو طفل في غاية الذكاء
***** لما برايكم عندما يرى الطفل انسان يشرع بصراخ ونفس الشيء عند انتقاله لبيت اخر
اهو صحيح ما يسمى بالهالة ام انه مؤشر لشخصية غير اجتماعية مستقبلا
اعتاد الطفل على اشكال معينة ومكان معين فظن انه كل هذه الحياة التي وجد نفسه فيها
ثم فجأة يظهر اشخاص اخرين واماكن اخرى
فظن ان ما اعتاد عليه في البداية وتعلق فيه قد ذهب الى غير رجعة
فهو يبكي على من يعتقد انه اختفى ولن يعود
لا رهبة ولا هالة ولا شيء من هذا
وهذه لا تدل على اي شيء
انها نظرية الاختفاء والظهور بالنسبة للأطفال
اكتفي هنا
اهلا بك دوما يا ضياء