ويا ترى من هذه الزوجة ( الفقيهة ) التي تستطيع في لحظة غضبها أن تميّز بين حالة ( التأديب ) و ( دفع الصائل ) ؟!
.
.
.
في هذه الايام ذهبت الحكمة من ضرب النساء ( غير مبرّح ) أدراج الرياح
وبالمثل ...
أين هو يا ترى ( الرجل الفقهيّ ) في هذه الايام الذي سيعرف ان كان له حق أصلا في الضرب ( وان كان ضربه تأديبا ، او انتقاما ) ناهيك عن مبرح وغير مبرح ؟
اعتقد انه الآن ليس من حق شخص الاعتداء بأي وسيلة ولأي غرض من الاغراض على اي شخص آخر
وكل هذا يندرج ( حسب وجهة نظري ) تحت بند ، إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان
ولهما الخيار في البقاء بالحسنى او الافتراق وكل واحد يجلس في بيت اهله ، لا مصارعة و ضرب ولا شتائم ولا غيره
في الحقيقة لا احد ( مُجبر ) على البقاء مع الآخر