زبدة و خلاصة ما ذكر
أنك إذا صادفت حادثا معينا
لا تنس ذكر الله
فلذلك أثر طيب بل عظيم على تهدئة النفس وإبعاد الوساوس و
أبعد عنك شبح الوساوس
والتقديرات و الأحكام السيئة و اعلم أن التفاؤل من أحسن الأدوية
إقضي على التوتر
أو خفف منه ليتسع لبصرك الأفق فتستعين به على إستخدام ما حولك لأنقاذ الموقف
إياك ثم إياك من تسلط لسانك
فله تأثير عجيب على ردات أفعالك
و خاصة بالصراخ و العويل أو بتلفظ كلمات يائسة مخيفة أو محزنة لأنها تتعدى بتأثيرها على كل من حولك ....
تحكم في ردات أفعالك
حتى تقودها لإنتاج السلوك الإيجابي
مازالت لنا عودة للحديث عن الحوادث و التعامل معها