إن رضا الإنسان بما كتبه الله وقدره عليه
وأن حاله تلك التي جعلها الله له هي أفضل حال مناسبة له
- لأن الله أعلم بنا وأرحم بنا من أنفسنا -
ستفضي بنا إلى
الطمأنينة ... النتيجة الحتمية للرضا
والتفاؤل والأمل
من الرضا وحسن الظن بالله
جزاك الله خيراً أختي الفاضلة
الحال المرتحل
وأنار دربك ورفع درجتك ووفقك لكل خير