الأخت المكرمة ( إطلالة ) حفظها الله ورعاها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
ليس بمستغرب قط بل هو الأكيد حصول الشفاء بالقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة ، سواء كان المرض عضوياً أو نفسياً أو روحياً ، وأقسم لكٍِ أخية أن بعض الحالات قد شفيت ومنَّ الله عليها بالحمل والإنجاب بعد أربعة عشر عاماً وأخرى بعد ثمانية عشر عاماًَ ، وذلك فضل الله يوتيه من يشاء ، فهنيئاً لزوجة أخيك ، وأسأل الله أن يجعل لها هذه الفتاة ذخراً وسنداً وعوناً في الدنيا والآخرة ، مع تمنياتي لكِ بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0