اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبي سهيل رضا ذكر ابن القيم النوع الثاني من الفراسة، وهي فراسة الرياضة والجوع والسهر والتخلي، وقال: النفس إذا تجردت عن العوائق صار لها من الفراسة والكشف بحسب تجردها، وهذه فراسة مشتركة بين المؤمن والكافر، ولا تدل على إيمان ولا على ولاية، وكثير من الجهال يغتر بها، وللرهبان فيها وقائع معلومة، وهي فراسة لا تكشف عن حق نافع ولا عن طريق مستقيم. هكذا تكتسب الفراسة أخي الحبيب = الرياضة والجوع والسهر والتخلي، = سبحان الله هذه حال الصوفية والحلاج عافاني الله واياك الفراسة وأهلها والكرامات الرحمانية والأحوال الشيطانية اقرا الرابط جيدا بارك الله فيك أنت فهمت من كلام ابن القيم أن الفراسة تكتسب في جهة الكفر و الشعوذة و لا تكتسب في جهة الإيمان و التبصر , هذا خطء و لا يقبل به المنطق , راجع ما كتبته و كل يأخذ منه و يرد إلا........