[ايد]

قرأت في أحد المواضيع أن كثرة التمخط من الأنف والبزاق من الفم وقت الرقية فيه دليل على وجود السحر في مقدمة الرأس ( الدماغ ) والجيوب الأنفية ....
هذا ما يحدث معي كل يوم أقرأ فيه القرأن , يحدث لي أثناء القراءة حتى أني أتوقف عن القرأءة بسبب البزاق , أرجو توضيح هل أن مادة السحر تخرج على شكل بزاق , أم هذا البزاق مجرد دليل فقط على وجود مادة السحر في الدماغ ؟ منذ أكثر من أربع سنوات و أنا لا أتوقف عن شرب الماء المرقي يوميا , حيث تصبح أكثر الكمية على شكل زلال أبيض لزج مما يظطرني ألا بزق هذا الماء , وكذلك الزيت يصبح على شكل فقعات كأنه يغلي , وأعمل الرقية يوميا ( تتبع مناطق التشنج على مستوى اللحية و الرقبة والعمود الفقري , حيث تزداد كمية البزاق -بزاق أبيض متكثف- )
الأيام التى أتهاون فيها عن الرقية تعود جل أعراض السحر - التشنجات , عدم تثبيت النظر في وجه من يتحدث إلي , و التفكير الذي يتبعه الحزن , و الضحك بدون إرادة مني و تغيرات على مستوا الوجه كنتفاخ العينين و تشنجهما و انتفاخ الرأس ), مع العلم أنه حدث معي اسهال عند شرب الكوب الأول من زيت الزيتون المرقي بعد عامين من الاصابة بالسحر ,و الأن والحمد لله بخير , لكن أي توقف عن شرب الماء المرقي و الرقية باليد لمناطق التشنج تعود جل الأعراض و أولها التشنجات و التفكير المتواصل , الرقية بالطريقتين المذكورتين -الماء والتتبع باليد كانت سببا في زوال أكثر التشنجات والتخفيف من حدوث الضحك اللا إرادي, مع العلم أن التشنجات تزول أثناء الرقية ,وينبعث النور من وجهي ,مع خروج كميات من البزاق من فمي , مما يظطرني الى تقطيع الرقية, أرجو المساعدة لإجاد علاج فعال و شكرا.