الحمد لله في البدء والختام
والشكرله أن قدرك على التمام
فصارت كالعقد في التنسيق وجودة النظام ...
موقف الزوجة ومشاعرها وقرارها الأخير لم يكن شيء مستغرب ...
ولكن موقف الزوج رسم في مخيلتي الكثير من علامات الاستفهام ...
ورغم كل التساؤلات تبقى قصة رائعة ، وجهد مبارك ...
جزاك الله أفضل ماجزى عباده الصالحين
وغسل قلبك بماء اليقين ... وروحك بكوثر الدين
وأثلج صدرك بسكينة المؤمنين
وكل من قال : اللهم آمين .