![]() |
كلما خبت جذوة الهمة في فؤادك ، وكسفت شمس العزيمة ؛ تذكر قول الله عزّوجلّ : (هم درجات عند الله) فبقدر ما نعمل .. بقدر ما نرقى |
من قصيدة أبو ذؤيب الهذلي : ولقد أرى أنَّ البكاء سفاهةٌ ولسوف يولع بالبكا مَنْ يُفجع ويقول أيضاً: وليَأتـــينّ عَلَيْــكَ يـومٌ مَرّةً يُبكَى عَلَيْكَ، مُقنّعاً لاَ تَسْـمَعُ والنَّفـــسُ رَاغِـبةٌ إذا رغبّتَـهَا وإذا تُــــردُّ إلى قليلٍ تَقْنَعُ كمْ مِن جميعي الشّمْلِ مُلْتئمي الهَؤى كَانُوا بَعَيْــشٍ نَاعِمٍ فَتَصَدَّعُوا فَلئِنْ بهم فَجَعَ الزّمَـــان وَريْبُه إني بأهْـــلِ مَوَدّتِي لمُفجَّع |
قال سيّدنا عليّ بن أبي طالب ، رضي الله عنه إِذَا أَقْبَلَتِ الدُّنْيَا عَلَى أحَد أَعَارَتْهُ مَحَاسِنَ غَيْرِهِ، وَإِذَا أَدْبَرَتْ عَنْهُ سَلَبَتْهُ مَحَاسِنَ نَفْسِهِ.
|
خمس يطبن بخمس:
الصحة برغد العيش ، والسفر بحسن الصحبة ، والجمال بحسن الخلق ، والنوم براحة البال ، والليل بذكر الله !!! |
* الدنيا بحر عريض ، قد هلك فيه الأولون والآخرون..
فإن استطعت ؛ فاجعل سفينتك تقوى الله ، وعدتك التوكل على الله ، وزادك العمل الصالح ، فإن نجوت فبرحمة الله ، وإن هلكت بذنوبك..* (( لقمان الحكيم)) |
وقالوا في .. الرضا :
* لتكن غايتك فيما بينك وبين عدوك العدل ، وفيما بينك وبين صديقك الرضا ، وذلك أن العدو خصم تضربه بالحجة وتغلبه بالحكام ، وأن الصديق ليس بينك وبينه قاضِ ، فإنما حكمه رضاه * ((ابن المقفع)) |
سبحان..
من جعل قلوب العارفين ، أوعية الذكر ، وقلوب أهل الدنيا ، أوعية الطمع ، وقلوب الزاهدين ، أوعية التوكل ، وقلوب الفقراء ، أوعية القناعة ، وقلوب المتوكلين ، أوعية الرضا ، اللهم ؛ فاملأ قلوبنا بذكرك وطاعتك وخشيتك.. |
أحذرك ضحك الشيطان منك في ساعات:
ساعة الغضب , وساعة المفاخرة . وساعة المجادلة , وهجمة الزهد المفاجئة , والحماس , والحماس وأنت تخطب في الجماهير , والبكاء وأنت تعظ الناس .. أكثر الناس جهلا بالخير , أعلاهم صوتاً في طلب الأجر عليه . (مصطفى السباعي) |
ويقول
عمى البصيرة ثلاثة: "إرسال الجوارح في معاصي الله، والطمع في خلق الله، والتصنع بطاعة الله |
محبَّةُ الله تُورث السلامةَ ،
ومحبَّةُ الناسِ تُورث النَّدامةَ ، ومحبَّةُ الزوجة تُورث الجُنون |
الساعة الآن 01:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com