أشعر بإختناق شديد وآلام غيبة في جسمي وتعب وحتى آلام خارجية غريبة شيئ يلمسني وأشعر مثل وخز شديد وعند سماع القرآن وآيات الحرق أشعر كأني أكاد أن أموت من شدة الضيق وما زالت الإعتدائات الجنسية مستمرة علي ليلا ونهارا مع أني أقرأ وأسمع البقرة كثيرا! أنا مقيم حاليا في السويد و يجب أن أساعد نفسي بنفسي لأنه لا يوجد راقي يساعدني. أتعذب دائما طوال اليوم في الصلاة وفي كل شئ حتى إني سأمت جدا وأريد الموت، أعرف أنه عندما يقرأ الراقي القرآن على المريض الروحي أنه يصرخ ويسيطر عليه الجن ويتحكم فيه ويتكلم على لسانه وربما لم يقدر أكثر من رجل قوي على السيطرة عليه وأنا أصارعم بنفسي وأنا عندما أسمع القرآن أسمع كلام غريب لدرجة أني لا أقدر التركيز مع القرآن حتى وأنا أضع السماعات في أذني لا أقدر التكيز أبدا في أي شيء من الدين لا أسمع خطبة جمعة ولا أقدر أصلي ولا أسمع درس ديني ولا شيء وتأتيني أفكار وأسمع فقط كفر في كفر يعني أمنع عن كل شيء من الإسلام وأجد راحة فيما دونه حتى أشم روائح غريبة أحيانا والله هلكت كيف أتعامل مع حالتي هل أضرب نفسي بقصد إيذاء الشيطان مثلا. أنا لا أعد نفسي غريب عن المجتمع السويدي فكل الناس يتخبطهم الشيطان لكن أنا يؤذيني لأني مسلم وأقرأ وأسمع سور قوية مثل البقرة. والبيوت هنا حساسة وممكن أن يسمع الجيران بعضهم بسهولة مرة كنت أقرأ البقرة بصوت مرتفع فبدأ جيراني بالصراخ!
أنا محافظ على أذكار النوم وعادة عندما أضع القرآن في الستريو عند النوم تأتيني نفضات كثيرة وشديدة في الأطراف والأقدام غالبا وأشعر بخروج الكثير مما يتعبني بدعدها أشعر بإرتياح في جسمي وخفة، لكن عندما أستيقظ يرجع لي الضيق! كيف أتجنب أن يرجع لي هذا الضيق؟
ليس عندي بانيو وعندي للرقية زيت زيتون مرقي بالبقرة وزيت الحبة السوداء ومسك أبيض وأسود وعندي ورق سدر أخضر أحفظه في الفريزر لكنه مكسر. ماهي أفضل طريقة لإستخدامهم وكيف أتعامل مع حالتي؟
أفيدونا بارك الله فيكم