عبدى:
أذكرك و تنسانى ، و استرك ولا ترعانى ، لو أمرت الارض لابتلعتك من حينها ، أوالبحار لاغرقتك فى معينها ، ولكن احميك بقدرتى وامدك
بقوتى ، واؤجلك الى اجل اجلته، ووقت وقته،
فوعزتى وجلالى:لابد لك من الورود على ، والوقوف بين يدى ، اعدد عليك اعمالك ، واذكرك افعالك، حتى اذا ايقنت بالبوار ، وقلت لا
محاله انك من اهل النار ، واليتك غفرانى ، ومنحتك رضوانى ، وغفرت لك الذنوب و الاوزار وقلت لك عبدى:
لاتحزن ،فمن اجلك سميت نفسى الغفار.
فى النهايه ارجو ان يكون هذا الحديث بين مدى حب الله لعباده وان يكون سبب فى زيادتنا لحب الله واوصى بقراءه الفاتحه لكل موتى المسلمين وكما اوصى بالدعاء لجميع مرضى المسلمين بالشفاء والدعاء لأسرتى ولى بالخير والايمان
منقوول