السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أخي أبو البراء حفظة الله
أنا متزوجة منذ 12 سنة ولم أرزق بأطفال الا بعد عشر سنوات كنت أحمل ثم أسقط
بعمر شهرين ونصف طبعا تشخيص الأطباء يوجد ‘ندي أجسام مضادة لازم أثناء الحمل
أخذ أبر هبرين مرتين في اليوم طوال فترة الحمل والحمد لله أخذت في حملي الأخير
والحمد لله رزقت بولد وطبعا عمرة الأن سنتين وأريد أن أحمل بحكم العمر يمشي فلم
أحمل طبعا مارقيت نفسي من بعد ولادتي وكلما تأتين الدورة أحس بضيق بسبب عدم
الحمل 1فنصحتني أختي أن أرقي نفسي فعند الأتنهاء من الدورة وعند الاغتسال من ا
لدوره توضيت بالمسك الأسود مخفف بالماء قبل صلاة الفجر وبعد الأنتهاء من الصلاة
قررت القراة فعلا قريت ولاكن جتني حالة تنميل مثل الدبابيس كل جسمي وحتى
أن رجلي أحس كأنها تدف شي والعروق تبض بكل جهة جاء زوجي من للمسجد وشاف
شكلي مو طبيعي سألني عن السبب فنفجرت بالبكاء بدون سبب وحسيت أن شي
يخنقني فحسب أن سكرات الموت فيني (أن أكتب القصة لكم جسمي ينمل دبابيس )المهم
قرأعلي زوجي واشتد علي البكاء كثيرا يقول زجي جسمك مكروب واستمريت بالقرآة ثم
ارتخى جسمي طبعا أن بحالة كأن بحلم
فحيرتي هي هل فيني مس وهل أسمع مايقوله المتلبس على لساني ؟
وهل يقدر زوجي أخراج المتلبس مني لأنه رفض أذهب لأخية (لانه يرقي الناس)
ماهي الأيات المناسبة لحالتي
التمنيل مستمر معي مع ضيقة
ارجوا أفادتي بأسرع وقت لأني تعبانة
جزاكم الله عن المسلمين كل خير