الإيمان بالكتب
هو التصديق الجازم بأنها حق وصدق، وأنها كلام الله عز وجل، منها ما سماها الله لنا، كالقرآن والتوراة والإنجيل والزبور. ومنها ما لم يسمه الله لنا. نؤمن بها جميعها، وأعظمها القرآن وهو ناسخها والمهيمن عليها. فيجب اتباع ما جاء فيه وأنه كلام الله تكلم به حقيقة منزل من عند الله وغير مخلوق منه بدأ وإليه يعود.