"لا بأس طهور إن شاء الله"- مرتين – رواه مسلم.
"من عاد مريضاً لم يحضر أجله فقال عنده سبع مرات:أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك، إلا عافاه الله من ذلك المرض" أبو داود والترمذي.
كان النبي "يمسح بيده اليمني علي المريض ويقول "اللهم رب الناس، أذهب البأس، اشف وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءًًا لا يغادر سقماً" متفق عليه.
كان النبي "يأخذ من ريقه ثم يضع سبابته علي الأرض ثم يرفعها ويقول "بسم الله تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفي سقيمنا بإذن ربنا" متفق عليه.
"إذا دخلتم علي المريض فنفسوا له في الأجل فإن ذلك لا يرد شيئا وهو يطيب نفس المريض" الترمذي والبيهقي.
أدعية يدعو بها السليم للوقاية من المرض:
" اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة, اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي, اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي, اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي" أبو داود .
" اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك, وتحول عافيتك وفجأة نقمتك, وجميع سخطك" مسلم.
"من رأى مبتلى فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا, لم يصبه ذلك البلاء" الترمذي.
"ما من عبد يقول في صباح كل يوم ومساء كل ليلة: بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم - ثلاث مرات - فلن يضره شيء" الترمذي وأبو داود.
كان النبي "يدعو حين يصبح وحين يمسى"اللهم عافني في بدني, اللهم عافني في سمعي, اللهم عافني في بصري, لا إله إلا أنت"أبو داود والنسائي.
"تقول إذا أصبحت وإذا أمسيت "يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث, أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلي نفسي طرفة عين" النسائي والحاكم.
"من قال اللهم إني أصبحت (أمسيت) منك في نعمة وعافية وستر فـأتم علي نعمتك وعافيتك وسترك في الدنيا والآخرة - ثلاث مرات - إذا أصبـح وإذا أمس كـان حقــا علــى الله عز وجل أن يتم عليه نعمتـه" ابن السني.
"من قال حين يمسي ثلاث مرات: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق -لم تضره حمة تلك الليلة " ابن حبان.
"إذا أويت إلا فراشك فاقرأ آية الكرسي فإنه لن يزال معك من الله حافظ ولا يقربك الشيطان حتى تصبح" البخاري.
"قل هو الله أحد والمعوذتين, حين تمسي وحين تصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء"الترمذي.
جزاء الصبر على المرض:
"ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذي, حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه" متفق عليه.
"ما أعطي أحد عطاءا خيرا وأوسع من الصبر" متفق عليه.
"من يرد الله به خيرا يُصب منه" متفق عليه.
"ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة" الترمذي.
"إذا ابتلى الله عز وجل العبد المسلم ببلاء في جسده قال الله عز وجل للملك: اكتب له صالح عمله الذي كان يعمل، فإن شفاه غسله وطهره وإن قبضه غفر له ورحمه" أحمد.
"إذا مرض العبد أو سافر كتب له ما كان يعمل مقيما صحيحا" البخاري.
"إذا ابتليت عبدي المؤمن فصبر فلم يشكني إلى عواده أطلقته من إساري ثم أبدلته لحما خيرا من لحمه ودما خيرا من دمه ثم يستأنف العمل" الحاكم.
الترغيب في عيادة المريض:
› "من عاد مريضا ناداه مناد من السماء:"طبت وطاب ممشاك وتبوأت من الجنة منزلا"الترمذي وابن ماجة.
› "ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسى، وإن عاده عشية صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريف في الجنة" الترمذي. (خريف: ثمر يجتنى).
› "إن الله عز وجل يقول يوم القيامة: يا ابن آدم مرضت ولم تعدني، قال يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ قال: أما علمت أن عبدي فلانا مرض فلم تعده، أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده" مسلم.
› "إذا دخلت على مريض فمره فليدع لك، فإن دعاءه كدعاء الملائكة" ابن ماجة.
› "أيما رجل يعود مريضا فإنما يخوض في الرحمة فإذا قعد عند المريض غمرته الرحمة" أحمد.
شفاكم الله وعافاكم