نقبتي في كل زوايا شهريار او زير نساء العصر الحديث
ولم تتركي ل مجالا لانقب اكثر
لوكان زير النساء يحس بالام مرضه لما وصل الى عدد اكس من العلاقات وواكتفى بزوجه
يعني مالذي يجبره الى الانتقال من زهرة الى زهرة ليشتم عبيقها او لياخذ من رحيقها
حتى النحل تنتقل للفائدة بين الازهار
لكن المشكل فيه انه لا يحس بطعم الرحيق او انه من كثرة ما تذوق احتار على أي ذوق يرتاح اليه مزاجه
اختلطت عليه الامور واصبح تائها يبحث عن الزهرة التي تحدث فيه زلزالا او اهتزازا.
اجل تلام المراة في كل محطة تخصها او تخص الرجل أي رسوب يعلق بها واي نجاح تركن على جنب وينسب الى الرجل
لانها لم تعترف كيف تحتوي وتستحوذ على هذا الطائر الذي يغادر عشه كل ما وجد جوا جديدا يفسح عنه
وان عليها ان تجعل من نفسها ملكة جمال وان تلبي كل حقوقه دون مل وكل وانها في الاخير شبيهة بدمية الاطفال يتشبون بها ويلهون بها ويلقونهاورائهم دون ان ينظروا الى حجم الخسائر النفسية والمعنوية
اكره ان تكون المراة جارية بمنظور الرجل وان عليها ان تنتظره وترحب به في أي وقت شاء
حين يعود من جولاته غير متناهية
حقيقة رجل مريض لا تملا عينه التراب
لكن الوم في الاخير المراة لانها تسمح في الاخير لمثل هؤلاء بتجوال وتسعى الزهرات لاستقطاب هذا النوع من الرجال ولا تنبذه, لو كل زهرة ركنته وادبته لما استفحل مرضه ال ىهذا الحد
وما اشتكت امراة من زوج كل حياته يطير في الهوى
وما تغلغل هذا الفيروس اليوم في كثير من البيوت العربية والاسلامية حتى الرجل سيتجمم بكل اريحية في حين المراة والاولاد يتكبدون الخسائر والاهات