موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر الفقه الإسلامي > فتاوى وأسئلة الطهارة والصلاة والزكاة والصيام والعمرة والحج والجنائز

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 26-07-2012, 10:56 PM   #1
معلومات العضو
انتصار النعيمات

I15 اسفسار في الصلاة

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ادركت الركعة الثانية من صلاة العيد فهل اسلم مع الامام ام آتي بالركعة التي لم ادركها وكيف تكون التكبيرات في الركعة التي ادركتهاوالركعة التي لم ادركها
وجزاكم خيرا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-07-2012, 03:18 PM   #2
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

السؤال


دخلت صلاة العيد فوجدت الإمام في التشهد، فجلست وأتممت التشهد ثم قمت وأتممتها على شكل صلاة الصبح وأعرف أنني أخطأت فعندما سلمت سجدت سجدتين و لا أعرف أنني على صواب بذلك لكن كيف يمكنني إكمال الصلاة بعد ذلك؟ وكيف يمكن إكمالها أيضا إذا أدركت الركعة الثانية من الصلاة؟





الإجابــة



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:



فقد اختلفَ العلماء فيما تُدرك به الجماعة، فعلى القول بأنها تُدرك بإدراك تكبيرة الإحرام قبل سلام الإمام وهو مذهب الجمهور فقد أدركت صلاة العيد في جماعة. وكان ينبغي لكَ حين سلم إمامك أن تأتي بركعتي العيد اللتين فاتتاك على صفتهما مع الإتيان بالتكبيرات الزوائد سبعاً في الأولى وخمساً في الثانية.



وعلى القول بأن الجماعة لا تُدرك إلا بإدراك ركعةٍ قبل السلام وهو اختيار شيخ الإسلام وجماعةٍ من المحققين لعموم ما ثبت في الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: من أدركَ ركعةً من الصلاة فقد أدرك الصلاة. فإن صلاة العيد قد فاتتك في جماعة.


والذي يُشرع لك أن تصليها أيضاً على هيئتها مع الإتيان بالتكبيرات الزوائد كما بينا حكم صلاة العيد للمنفرد في الفتوى رقم: 44037 .



ثم اعلم أن التكبيرات الزوائد في صلاة العيد سنة، فلو تركتها عمداً أو سهواً لم يكن عليك شيء، قال العلامة العثيمين رحمه الله: لو نسي التكبير في صلاة العيد، حتى قرأ سقط؛ لأنه سنة فات محلها، كما لو نسي الاستفتاح حتى قرأ فإنه يسقط. انتهى، وانظر أيضاً الفتوى رقم: 76884.


وأما كيفية قضاء الركعة إن أدركت ركعةً من صلاة العيد فقد بيناها في الفتوى رقم: 14883.
والله أعلم.



مركز الفتوى "إسلام ويب"







 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-07-2012, 03:23 PM   #3
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي




السؤال


إذا أدركت صلاة عيد الأضحى في الركعة الثانية، أثناء التلاوة، فكيف أتم الصلاة؟




الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن ما يدركه المسبوق من صلاته مع الإمام في العيد أو في غيرها هو أولها على الراجح من أقوال العلماء.
وعليه، فإن من فاتته الركعة الأولى من العيد، فإنه يقوم ويأتي بالثانية على هيئتها بخمس تكبيرات قبل القراءة.
وراجع الفتوى رقم: 534، والفتوى رقم: 6182.
والله أعلم


مركز الفتوى "إسلام ويب"


.

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-07-2012, 03:24 PM   #4
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

صيغ التكبير لصلاة العيد




السؤال




في التكبير الجماعي بعد الصلاة في العيد نجد صيغا مختلفة، ففي بعض المساجد في مصر يتبعون التكبير بالصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آل سيدنا محمد وعلى أصحاب سيدنا محمد وعلى أنصار سيدنا محمد وعلى أزواج سيدنا محمد وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليما كثيرا، وذلك في جماعة، فهل هذا جائز؟.




الإجابــة




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:






فالتكبير بصورة جماعية في العيدين من المسائل التي وقع فيها الخلاف: فذهب بعض العلماء إلى عدم مشروعيته.
ولكن الراجح عندنا جوازه وأنه لا حرج فيه، قَالَ الشّاَفعيُّ ـ رحمه الله: فإذا رَأَوْا هِلاَلَ شَوَّالٍ أَحْبَبْتُ أَنْ يُكَبِّرَ الناس جَمَاعَةً وَفُرَادَى في الْمَسْجِدِ وَالأَسْوَاقِ وَالطُّرُقِ وَالْمَنَازِلِ وَمُسَافِرِينَ وَمُقِيمِينَ ـ في كل حَالٍ ـ وَأَيْنَ كَانُوا وَأَنْ يُظْهِرُوا التَّكْبِيرَ وَلاَ يَزَالُونَ يُكَبِّرُونَ حتى يَغْدُوَا إلَى الْمُصَلَّى وَبَعْدَ الْغُدُوِّ حتى يَخْرُجَ الإِمَامُ لِلصَّلاَةِ ثُمَّ يَدَعُوا التَّكْبِيرَ، وَكَذَلِكَ أُحِبُّ في لَيْلَةِ الأَضْحَى لِمَنْ لم يَحُجَّ، فَأَمَّا الْحَاجُّ فَذِكْرُهُ التَّلْبِيَةُ.
انتهى.
وانظر الفتوى رقم: 7335 .
وأما صيغ التكبير: فالأمر فيها واسع، ومهما كبر به مما ورد عن السلف فحسن، قال ابن القيم في الهدي: ويُذكر عنه صلى الله عليه وسلم: أنه كان يُكبِّر من صلاة الفجر يومَ عرفة إلى العصر من آخر أيام التشريق فيقول: اللهُ أكْبَرُ، اللهُ أكْبَرُ، لاَ إلهَ إلاَّ اللهُ، والله أكْبَرُ الله أكبر ولِلَّهِ الحَمْدُ، وهذا وإن كان لا يصح إسناده، فالعمل عليه، ولفظه هكذا يشفع التكبير، وأما كونه ثلاثاً، فإنما رُوى عن جابر وابن عباس مِن فعلهما ثلاثاً فقط، وكِلاهما حسن.
قال الشافعي: إن زاد فقال: الله أكبرُ كبيراً، والحمدُ للَّه كثيراًَ، وسُبْحانَ اللهِ بُكرةً وأصيلاً، لا إلهَ إلا اللهُ، ولا نعبدُ إلا إيَّاه، مخلصين له الدِّينَ ولو كره الكافرون، لا إله إلا اللهُ وحدَهُ، صدَقَ وعده، ونصرَ عبدَه، وهزم الأحزابَ وحده، لا إله إلا الله واللهُ أكبرُـ كان حسناً.
انتهى.
وقال الصنعاني في سبل السلام: وَفِي الشَّرْحِ صِفَاتٌ كَثِيرَةٌ وَاسْتِحْسَانَاتٌ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ الْأَئِمَّةِ، وَهُوَ يَدُلُّ عَلَى التَّوْسِعَةِ فِي الْأَمْرِ، وَإِطْلَاقُ الْآيَةِ يَقْتَضِي ذَلِكَ.
انتهى.
وقال الحافظ في الفتح: وأما صيغة التكبير فأصح ما ورد فيه ما أخرجه عبد الرزاق بسند صحيح عن سلمان قال: كبروا الله: الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا.
ونقل عن سعيد بن جبير ومجاهد وعبد الرحمن بن أبي ليلى ـ وهو قول الشافعي ـ وزاد ولله الحمد.
وقيل: يكبر ثلاثا ويزيد لا إله إلا الله وحده لا شريك له إلخ.
وقيل: يكبر ثنتين بعدهما: لا إله الا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد، جاء ذلك عن عمر وعن ابن مسعود نحوه وبه قال أحمد وإسحاق.
وقد أحدث في هذا الزمان زيادة في ذلك لا أصل لها.
انتهى.
وأما زيادة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيه: فقد استحسنها بعض أهل العلم لعدم منافاتها للوارد وخالفهم آخرون، جاء في حواشي التحفة في بيان خلاف فقهاء الشافعية في هذه المسألة: صَرِيحُ كَلَامِهِمْ أَنَّهُ لَا تُنْدَبُ الصَّلَاةُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ التَّكْبِيرِ، لَكِنَّ الْعَادَةَ جَارِيَةٌ بَيْنَ النَّاسِ بِإِتيَانِهِمْ بِهَا بَعْدَ تَمَامِ التَّكْبِيرِ، وَلَوْ قِيلَ بِاسْتِحْبَابِهَا عَمَلًا بِظَاهِرِ: رَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ.
وَعَمَلًا بِقَوْلِهِمْ: إنَّ مَعْنَاهُ: لَا أُذْكَرُ إلَّا وَتُذْكَرُ مَعِي.
لَمْ يَكُنْ بَعِيدًا.
ع ش ـ عِبَارَةُ شَيْخِنَا: وَتُسَنُّ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ بَعْدَ ذَلِكَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَنْصَارِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ.
قَوْلُ الْمَتْنِ انتهى.
ونقل النووي في المجموع عن الشافعي أنه قال في المختصر: وما زاد من ذكر الله فحسن.
وكلام الشيخ ابن جبرين ـ رحمه الله ـ يدل على أنه لا بأس بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التكبير فقد جاء في فتاواه: فيسن للمسلمين إظهار التكبير والجهر به، فهو من شعائر ذلك اليوم، وصفته: الله أكبر الله أكبر الله أكبر،لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد.
وإن شاء قال: الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرةً أصيلا، وتعالى الله جباراً قديراً، وصلى الله على محمد النبي وسلم تسليماً كبيراً، أو نحو ذلك من التكبير.
انتهى.
وبما تقدم نخلص إلى أن هذه الزيادة مختلف فيها والأولى تركها والاقتصار على ما ورد عن السلف فهو أفضل وأطيب، وخروجا من خلاف من لم ير مشروعيتها، وأن زيادتها من الأمور التي لا تنكر على من جاء بها، فإن الأمر في هذا واسع ـ كما رأيت ـ في كلام العلماء المتقدم، والمسألة من مسائل الاجتهاد.
والله أعلم.



مركز الفتوى "إسلام ويب"





 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-07-2012, 11:27 PM   #6
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

وإياكِ .. بارك الله فيكِ وأحسن إليكِ في الدارين

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 09:53 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com