انا اشكركم جدا على ردودكم وانا بالفعل لدي قصة مع القرين وانشالله سوف اكتبه لكم عن قريب
أسأل الله لي ولكم فى شهر رمضان
حسنات تتكاثر وذنوب تتناثر
وهموم تتطاير
وأن يجعل بسمتكم سعادة
وصمتكم عبادة وخاتمتكم شهادة
ورزقكم فى زيادة
وبكل زخة مطر
وبعدد من حج واعتمر
أدعو الله أن يتقبل صالح العمل ,,
ربي
ربى لقد زادت ذنوبي ... ولا زلت تستر عيوبي
ربى لقد وعدتك و أخلفت...
و أنت برحمتك رزقي ما قطعت
ربى لقد كرهت نفسي لعدم طاعتك...
ربى لقد يئست من نفسي
و لكنى لم أيأس من رحمتك
ربى اعني على ذكرك... اعني على شكرك...
و اعني على حسن عبادتك
ربى إنى على عهدك و وعدك ما استطعت...
فكم من عهدا و وعدا قطعت
فلا إنى نفذتها ولا وفيت....
ربى لقد استحييت
اللهم انا نستحى منك كلما تذكرنا خليلك عليه السلام
وبحثه عنك فهو الباحث عن الحقيقه الباحث عن ربه
وعندما نبتعد نحن بعد ان رزقتنا معرفتك
ياربى لك الحمد على الآءك التى لا تعد ولا تحصى
ونستغفرك على ذنوبنا التى ارهقتنا
اللهم
اللَّهُمَّ إِنِّي ضَعِيفٌ فَقَوِّنِي فِي رِضَاكَ
، وَخُذْ إِلَى الْخَيْرِ بِنَاصِيَتِي،
وَاجْعَلْ الإِسْلاَمَ مُنْتَهَى رَجَائِي،
وَأَطِلْ حَيَاتِي عَلَى طَاعَتِكَ وَأَحْسِنْ عَمَلِي وَأَصْلِحْ لِي نِيَّتِي وَاغْفِر لِي
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ مُنْكَرَاتِ الأَخْلاَقِ،
وَالأَعْمَالِ وَالأَهْوَاءِ،
وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُرَدَّ إِلَى أَرْذَلِ العُمُرِ.
<IMG border=0 alt="">
اللَّهُمَّ يَا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنا عَلَى طَاعَتِكَ،
وَيا مُثَبِّتَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ.
اللَّهُمَّ ارْزُقْنِي شَهَادةً فِي سَبِيلِكَ،
وَاجْعَلْ مَوْتِي فِي بَلَدِ رَسُولِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَاجْعَلْنِي يَوْمَ القِيامَةِ فَوْقَ كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِكَ مِنَ النّاسِ وَأَدْخِلْنِي مُدْخَلاً كَرِيماً.
اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلاَلِكَ عَنْ حَرَامِكَ،
وَبِطَاعَتِكَ عَنْ مَعْصِيَتِكَ وَبِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ
المشكلة: بعد زواج أختي الكبرى مباشرة قبل حوالي 14 عام. لم يتقدم أحد لخطبتنا لسنوات. وبعد قراءة الرقية الشرعية وسورة البقرة على فترات متفرقة أصبح الخطاب يأتون ولكن إما أنهم يضلون طريق منزلنا مع أنه معروف وواضح أو إذا وصلوا يجلسوا لفترة قصيرة جدا ويبدوا عليهم الانزعاج والاستغراب كأنهم يرون شيء غريب لا يعجبهم مع أن الناس في الخارج يثنون علينا وعلى منزلنا كثيرا. 
