ايات تعطينا من الصبر مايشبعنا ويواسى هومومنا فأهل الإيمان أشد الناس حاجة إليه لأنهم يتعرضون للبلاء والأذى والفتن ((ألم، أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون، ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين))، وقال: ((أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء، وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله، ألا إن نصر الله قريب))، وكان التأكيد أشد في قوله: ((لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيراً، وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور)) اتمنى لك الشفاء العاجل ....
[quote=على بابك ياكريم;228869]قال النبى صلى الله عليه وسلم
من أراد الدنيا فعليه بالقرءان ومن أراد الآخره فعليه بالقرءان ومن أرادهما معا فعليه بالقرءان .,
quote]
بسم الله الرحمن الرحيم
كثر السؤال عن هذا وهو ليس حديث أبدا ولا يصح نسبة إلى الرسول صلى الله علية وسلم بل إنه لم يذكر في جميع كتب السنة ولا حتى في كتب الموضوعات والأقرب أنه من مأثورات السلف والله أعلم .
قال الشافعي : من أراد الدنيا فعليه بالعلم ومن أراد الآخرة فعليه بالعلم .
ويروى عن الإمام علي أنه قال : "من أراد الدنيا فعليه بالعلم، ومن أراد الآخرة فعليه بالعلم، ومن أرادهما معاً فعليه بالعلم".
وهذا سؤال ورد إلى الشيخ الدكتور محمد راتب النابلسي :
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته : لقد سمعت هذة الحديث في التلفزيون و لم أجده في موسوعة الحديث و لا المحدث قال رسول الله : ( من أراد الدنيا فعلية بالقرآن و من أراد الأخرة فعليه بالقرآن و من أرادهما معاً فعلية بالقرآن )
إذا كان هذة الحديث صحيحاً نرجوا منكم أن ترسلوا لنا النص الكامل للحديث مع السند و لكم مني الشكر سلفاً ؟؟ .
الأخ الكريم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابة على سؤالكم نفيدكم بما يلي :لايوجد لهذا الكلام أصل في كتب الحديث...!
: ( من أراد الدنيا فعلية بالقرآن و من أراد الأخرة فعليه بالقرآن و من أرادهما معاً فعلية بالقرآن ) 
