موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر الفقه الإسلامي

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 17-03-2017, 06:42 AM   #1
معلومات العضو
سراج منير

New وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا

وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا
: 148 البقرة{وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ**
{وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ**
الوجهة ، والمراد القبلة ،
أي إنهم لا يتبعون قبلتك وأنت لا تتبع قبلتهم ، ولكل وجهة إما بحق وإما بهوى.

: {هُوَ مُوَلِّيهَا** .
والمعنى :
ولكل صاحب ملة قبلة ، صاحب القبلة موليها وجهه ،
. وقيل :
"موليها" أي متوليها.
: {فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ**
أي إلى الخيرات ، أي بادروا ما أمركم الله عز وجل من استقبال البيت الحرام ، وإن كان يتضمن الحث على المبادرة والاستعجال إلى جميع الطاعات بالعموم ، فالمراد ما ذكر من الاستقبال لسياق الآي
. والمعنى المراد المبادرة بالصلاة أول وقتها ، والله تعالى اعلم.
- روى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
: "إنما مثل المهجر إلى الصلاة كمثل الذي يهدي البدنة ثم الذي على أثره كالذي يهدي البقرة ثم الذي على أثره كالذي يهدي الكبش ثم الذي على أثره كالذي يهدي الدجاجة ثم الذي على أثره كالذي يهدي البيضة" .
- وروى الدارقطني عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن أحدكم ليصلي الصلاة لوقتها وقد ترك من الوقت الأول ما هو خير له من أهله وماله"
: "خير الأعمال الصلاة في أول وقتها".
وقال مالك
، فأما الصبح والمغرب فأول الوقت فيهما أفضل ،
أما الصبح فلحديث عائشة رضي الله عنها قالت :
"إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي الصبح فينصرف النساء متلفعات(متسترات بثوب يغطى جسدهن كلة) بمروطهن(كساء من صوف) ما يعرفن من الغلس" (ظلمة اخر الليل)-
في رواية
"متلففات".
متفق علية
- وأما المغرب
فلحديث سلمة بن الأكوع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
كان يصلي المغرب إذا غربت الشمس وتوارت بالحجاب ،
أخرجهما مسلم.
- وأما العشاء
فتأخيرها أفضل لمن قدر عليه.
روى ابن عمر قال : مكثنا [ذات] ليلة ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم لصلاة العشاء الآخرة ، فخرج إلينا حين ذهب ثلث الليل أو بعده ، فلا ندري أشيء شغله في أهله أو غير ذلك ، فقال حين خرج :
"إنكم لتنتظرون صلاة ما ينتظرها أهل دين غيركم ولولا أن يثقل على أمتي لصليت بهم هذه الساعة"
.مسلم
- وفي البخاري عن أنس قال :
أخر النبي صلى الله عليه وسلم صلاة العشاء إلى نصف الليل ثم صلى... ،
. وقال أبو برزة : كان النبي صلى الله عليه وسلم يستحب تأخيرها.
-وأما الظهر
فإنها تأتي الناس [على] غفلة فيستحب تأخيرها قليلا حتى يتأهبوا ويجتمعوا
-قال مالك
: أول الوقت أفضل في كل صلاة إلا للظهر في شدة الحر. :
وكان مالك يكره أن يصلي الظهر عند الزوال ولكن بعد ذلك ، ويقول : تلك صلاة الخوارج.
-وفي صحيح البخاري وصحيح الترمذي عن أبي ذر الغفاري قال :
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فأراد المؤذن أن يؤذن للظهر ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
"أبرد"
ثم أراد أن يؤذن فقال له :
"أبرد"
حتى رأينا فيء التلول ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
"إن شدة الحر من فيح جهنم فإذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة" .
- وفي صحيح مسلم عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي الظهر إذا زالت الشمس.
والذي يجمع ببن الحديثين ما رواه أنس أنه إذا كان الحر أبرد بالصلاة ، وإذا كان البرد عجل.
-قال أبو عيسى الترمذي
: "وقد اختار قوم [من أهل العلم] تأخير صلاة الظهر في شدة الحر ،
. - قال الشافعي :
إنما الإبراد بصلاة الظهر إذا كان [مسجدا] ينتاب أهله من البعد ، فأما المصلي وحده والذي يصلي في مسجد قومه فالذي أحب له ألا يؤخر الصلاة في شدة الحر. قال أبو عيسى :
ومعنى من ذهب إلى تأخير الظهر في شدة الحر هو أولى وأشبه بالاتباع
، وأما ما ذهب إليه الشافعي رحمه الله أن الرخصة لمن ينتاب من البعد وللمشقة على الناس ،
فإن في حديث أبي ذر رضي الله عنه ما يدل على خلاف ما قال الشافعي.
- قال أبو ذر :
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر فأذن بلال بصلاة الظهر ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم
: "[يا بلال] أبرد ثم أبرد" .
صحيح
- فلو كان الأمر على ما ذهب إليه الشافعي لم يكن للإبراد في ذلك الوقت معنى ، لاجتماعهم في السفر وكانوا لا يحتاجون أن ينتابوا من البعد".
-وأما العصر
فتقديمها أفضل.
ولا خلاف أن تأخير الصلاة رجاء الجماعة أفضل من تقديمها ، فإن فضل الجماعة معلوم ،
وفضل أول الوقت مجهول وتحصيل المعلوم أولى
: {أَيْنَ مَا تَكُونُوا**
شرط ، وجوابه :
**يأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعاً**
يعني يوم القيامة ثم وصف نفسه تعالى بالقدرة على كل شيء لتناسب الصفة مع ما ذكر من الإعادة بعد الموت والبلى
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين


التعديل الأخير تم بواسطة رشيد التلمساني ; 17-03-2017 الساعة 08:53 AM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 17-03-2017, 08:53 AM   #2
معلومات العضو
رشيد التلمساني
مراقب عام و مشرف الساحات الإسلامية

افتراضي

بارك الله فيك

 

 

 

 


 

توقيع  رشيد التلمساني
 لا حول و لا قوة إلا بالله
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 06:51 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com