موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > المنبر الإسلامي العام

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 13-08-2005, 07:45 AM   #11
معلومات العضو
ابن حزم
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية ابن حزم
 

 

افتراضي

بارك الله فيكم أختي الفاضلة ( القابضة على الجمر )

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 13-08-2005, 09:08 PM   #13
معلومات العضو
ghandamh

افتراضي

اختي في الله القابضة على الجمر .. الله يجعلها في ميزان حسناتك ...
لدي استفسار انبثق من الموضوع ..
لماذا يلام الصوفية على علم الاوراد ؟
وهو ترديد اسم من اسماء الله الحسنى بعدد معين .. او ترديد اية من القران
والله سؤالي بريء ولست صوفياً

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 14-08-2005, 03:27 AM   #14
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

اللهم آمين ، ولك بمثله .
أخي الفاضل : جزاك الله خير الجزاء على مرورك الكريم .
وبالنسبة لسؤالك فقد قمت بنقله إلى قسم الفتاوى ...

فاضغط هذا الرابط مشكورا للانتقال
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 14-08-2005, 02:37 PM   #15
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي



"°o.O.o( الرحمن ... الرحيم - جلَّ جلاله وتقدست أسماؤه - )o.O.o°"




أولاً : المعنى اللغوي :

الرحمة : هي الرقة والتَّعَطُّف ، والاسمان مشتقان من الرحمة على وجه المبالغة ،
و(( رحمن )) أشد مبالغة من (( رحيم )) ؛ لأن بناء (( فعلان )) أشد مبالغة من (( فعيل )) ونظيرهما نديم وندمان .
وفي كلام ابن جرير ما يفهم منه حكاية الاتفاق على هذا.

ثانيًا معنى الاسمين في حق اللَّه تعالى :

الاسمان مشتقان من الرحمة ، و(( الرحمن )) أشد مبالغة من (( الرحيم )) ، ولكن ما الفرق بينهما ؟

هناك ثلاثة أقوال في الفرق بين هذين الاسمين الكريمين:

الأول : أن اسم (( الرحمن )) : هو ذو الرحمة الشاملة لجميع الخلائق في الدنيا وللمؤمنين في الآخرة.
و(( الرحيم )) : هو ذو الرحمة للمؤمنين يوم القيامة.
واستدلوا بقوله تعالى : ( ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ ) [ الفرقان : 59 ] ، وقوله : ( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ) [ طه : 5 ] ، وقوله : ( وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ) [ الأحزاب : 43 ]
فذكر الاستواء باسمه (( الرحمن )) ليعم جميع خلقه برحمته ، وخصَّ المؤمنين باسمه (( الرحيم )) .

ولكن قد يُردُّ على هذا القول بقوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ ) [ البقرة : 143 ] .

القول الثاني : هو أن (( الرحمن )) دال على صفة ذاتية ، و(( الرحيم )) دال على صفة فعلية .

قال ابن القيم رحمه اللَّه: إن (( الرحمن )) دالٌ على الصفةِ القائمة به سبحانه، و(( الرحيم )) دال على تعلقها بالمرحوم (( أي بمن يرحمهم اللَّه )) ، فكان الأول للوصف والثاني للفعل .

فالأول دال على أن الرحمة صفته ، والثاني دال على أنه يرحم خلقه برحمته .

وإذا أردت فهم هذا فتأمَّل قوله : ( َكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ) [ الأحزاب : 43 ] ، وقوله تبارك وتعالى : ( إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ) [ التوبة : 117 ] ،
ولم يجئ قط (( رحمن بهم )) فعُلِمَ أن (( رحمن )) هو الموصوف بالرحمة و(( رحيم )) هو الراحم برحمته.

القول الثالث : أن (( الرحمن )) خاص الاسم عام المعنى ، و(( الرحيم )) عام الاسم خاص المعنى .

إذ أن (( الرحمن )) من الأسماء التي نُهِيَ عن التسمية بها لغير الله تبارك وتعالى ، كما قال عز وجل : ( قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ) [ الإسراء : 11 ] ، فعادل به الاسم الذي لا يشاركه فيه غيره ، وهو (( اللَّه )).

ولذلك قال ابن القيم رحمه اللَّه عن اسم (( الرحمن )) : ولما كان هذا الاسم مختصًا به تعالى حَسُنَ مجيئه مفردًا غير تابع كمجيء اسم الله كذلك . ولم يجيء قط تابعًا لغيره بل متبوعًا وهذا بخلاف العليم ، والقدير ، والسميع والبصير ، ونحوها ، ولهذا لا تجيء هذه مفردة بل تابعة ، فتأمل هذه النكتة البديعة .

وعن الحسن أنه قال : (( الرحمن )) اسم لا يستطيع الناسُ أن ينتحلوه ، تسمى به تبارك وتعالى ، ولذا لا يجوز أن يُصْرَف للخلق.

وأما (( الرحيم )) فإنه تعالى وصف به نبيَّه عليه الصلاة والسلام ، حيث قال : ( حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ) [ التوبة : 128 ] ، فيُقال : رجل رحيم ، ولا يقال : رحمن .

قال ابن كثير : والحاصل أن من أسمائه تعالى ما يُسمى به غيره ، ومنها ما لا يُسمى به غيره ،
كاسم (( اللَّه )) ، و(( الرحمن )) ، و(( الخالق )) ، و(( الرزاق )) ، ونحو ذلك .
فلهذا بدأ باسم اللَّه ووصفه بالرحمن ؛ لأنه أخص وأعرف من الرحيم ؛ لأن التسمية أولاً تكون بأشرف الأسماء ، فلهذا ابتدأ بالأخص فالأخص . اهـ .


ثالثا : ورود الاسمين في القرآن الكريم :

ذُكر (( الرحمن )) في القرآن سبعًا وخمسين مرة ؛ منها :
قوله تعالى : ( وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ) [ البقرة : 163 ] ، وقوله : ( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ) [ طه : 5 ] ، وقوله : ( الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا ) [ الفرقان : 26 ] .

وأما اسمه (( الرحيم )) ، فقد ذُكر أكثر من مائة مرة ؛ منها :
قوله تعالى : ( إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) [ البقرة : 54 ] ، وقوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ ) [ البقرة : 143 ] ، وقوله سبحانه : ( إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) ، وهو كثير في القرآن ، انظر سورة (( البقرة )) ( 173 ، 182 ، 189 ) .













ترقبوا معنا الموضوع القادم :

"°o.O.o. (( آثار الإيمان بهذين الاسمين الكريمين )) .o.O.o°"

عسى أن ترق القلوبُ إلى خالقها ... وتشتاق النفوس إلى بارئها ...



وسيكون على النحو التالي :


أولاً : التعرُّف على اللَّه برحمته والإيمان بها .

ثانيًا : فانظر إلى آثار رحمة اللَّه .

ثالثًا : ليس كمثله شيء في رحمته .

رابعًا : لا تقنطوا من رحمة اللَّه .

خامسًا : من أسباب الحرمان من رحمة اللَّه تبارك وتعالى .

سادسًا : من أسباب رحمة اللَّه لخلقه .

سابعًا : دعاء اللَّه باسميه (( الرحمن ، الرحيم )) .


    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 14-08-2005, 02:50 PM   #16
معلومات العضو
ناصح أمين
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية ناصح أمين
 

 

افتراضي

بارك الله فيك أختي الكريمة وجزاك الله خير الجزاء وأجزل لك ريي الأجر والمثوبة والعطاء
في انتظار بقية السلسلة
وفقكم الله
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 14-08-2005, 02:55 PM   #17
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

اللهم آمين ، ولك بمثله .

الأخ الفاضل : ناصح أمين
وفيك بارك الله ، وجزاك خير مايجزي عباده الصالحين .
وكل من قال : اللهم آمين .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 14-08-2005, 03:25 PM   #18
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي



رابعا : من آثار الإيمان بهذين الاسمين الكريمين :


أولاً : التعرُّف على اللَّه برحمته والإيمان بها .

وسنحاول فيما يلي التعرض إلى جانبٍ من رحمة اللَّه عزَّ وجلَّ .

1- ربكم ذو رحمة واسعة :

قال تعالى : وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ [ الأعراف : 156 ] ، وقال تعالى إخبارًا عن حملة العرش ومن حوله أنهم يقولون : رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ [ غافر : 7 ] .

2- رحمة اللَّه تغلب غضبه :

قال تعالى : كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ [ الأنعام : 54 ] . قال ابن كثير في هذه الآية : أوجبها على نفسه الكريمة تفضلاً منه وإحسانًا وامتنانًا.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( إن اللَّه لما قضى الخلق كتب عنده فوق عرشه : إن رحمتي سبقت غضبي )) .
وفي رواية : (( لما خلق اللَّه الخلق كتب في كتابه هو يكتب على نفسه ، وهو وضع عنده على العرش : إن رحمتي تَغْلِبُ غضبي )) .

3- إن للَّه مائة رحمة :

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( إن للَّه مائة رحمة أنزل منها رحمةً واحدةً بين الجن والإنسِ والبهائمِ والهوامِّ ، فبها يتعاطفون ، وبها يتراحمون ، وبها تعطف الوحشُ على ولدها )) .
وفي رواية : (( حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه وأخَّر اللَّه تسعًا وتسعين رحمة يرحمُ بها عباده يوم القيامة )) .
وفي رواية : (( إن اللَّه خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة )) . وفي رواية : (( كل رحمةٍ طباق ما بين السماء والأرض ، فأمسك عنده تسعًا وتسعين رحمة وأرسل في خلقه كلهم رحمة واحدة )) .

هذه رحمة اللَّه المخلوقة ، فكيف برحمة اللَّه التي هي من صفاته وليست مخلوقة ولا تنفد أبدًا وليس لها حدّ ، ولا نهاية . قال تعالى : وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ [ الأعراف : 156 ] . ولذلك فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لو يعلم الكافر ما عند اللَّه من الرحمة ما قنط من جنته أحد )).

4- إن اللَّه تبارك وتعالى بيده الرحمة وحده :

ومن رحمته : أن أحدًا من خلقه لا يستطيع أن يحجب رحمته أو منعها عن أحبابه ، قال تعالى : مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ [ فاطر : 2 ] .

فرحمة اللَّه لا تعزُّ على طالب في أي زمان أو مكان : وجدها إبراهيم وسط ألسنة النار ، ووجدها يوسف في غيابت الجُبِّ وغياهب السجن ، ووجدها إسماعيل وأمُّه هاجر في صحراء جرداء لا زرع فيها ولا ماء ، ووجدها يونس في بطن الحوت ، ووجدها موسى في اليمِّ وهو طفل وفي قصر فرعون وهو متربص به ، ووجدها أصحاب الكهف حين افتقدوها في القصور بين أقوامهم ، ووجدها رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الغار وهما مطاردان .

5- اللَّه سبحانه وتعالى أرحم بعباده من الأم بولدها :

وذلك لأن رحمة والديك بك مهما بلغت فهي جزءٌ من جزءٍ من المائة جزءٍ التي خلقها اللَّه فكيف برحمته هو الواسعة جل جلاله وتقدست أسماؤه ، عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال : قدم على رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم بسبي ، فإذا امرأة من السبي تبتغي - وفي رواية البخاري -: تسعى إذا وجدت صبيًا في السبي أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته . فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( أترون هذه المرأة طارحة وَلَدَها في النار ؟ )) قلنا: لا واللَّه ! وهي تقدر على أن لا تطرحه . فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم : (( اللَّه أرحم بعباده من هذه بولدها )) .

وقال حماد بن سلمة : (( ما يسرني أن امري يوم القيامة صار إلى والديَّ إن ربي أرحم بي من والديَّ )) .



    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-08-2005, 09:50 PM   #19
معلومات العضو
المحب في الله
مشرف ساحة الموضوعات العامة بالرقية الشرعية

افتراضي

الحمد لله
كتب الله اجرك امين على هذا النقل الموفق

ونذكر بقوله تعالى : ( وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ وَكَانَ اللّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (104)


وتفسيرها

وَقَوْله تَعَالَى " وَلَا تَهِنُوا فِي اِبْتِغَاء الْقَوْم " أَيْ لَا تَضْعُفُوا فِي طَلَب عَدُوّكُمْ بَلْ جُدُّوا فِيهِمْ وَقَاتِلُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلّ مَرْصَد " إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ أَيْ كَمَا يُصِيبكُمْ الْجِرَاح وَالْقَتْل كَذَلِكَ يَحْصُل لَهُمْ كَمَا قَالَ تَعَالَى إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْح فَقَدْ مَسَّ الْقَوْم قَرْح مِثْله ثُمَّ قَالَ تَعَالَى " وَتَرْجُونَ مِنْ اللَّه مَا لَا يَرْجُونَ " أَيْ أَنْتُمْ وَإِيَّاهُمْ سَوَاء فِيمَا يُصِيبكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَالْجِرَاح وَالْآلَام وَلَكِنْ أَنْتُمْ تَرْجُونَ مِنْ اللَّه الْمَثُوبَة وَالنَّصْر وَالتَّأْيِيد كَمَا وَعَدَكُمْ إِيَّاهُ فِي كِتَابه وَعَلَى لِسَان رَسُوله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ وَعْد حَقّ وَخَبَر صِدْق وَهُمْ لَا يَرْجُونَ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ فَأَنْتُمْ أَوْلَى بِالْجِهَادِ مِنْهُمْ وَأَشَدّ رَغْبَة فِيهِ وَفِي إِقَامَة كَلِمَة اللَّه وَإِعْلَائِهَا " وَكَانَ اللَّه عَلِيمًا حَكِيمًا " أَيْ هُوَ أَعْلَم وَأَحْكَم فِيمَا يُقَدِّرهُ وَيَقْضِيه وَيُنْفِذهُ وَيُمْضِيه مِنْ أَحْكَامه الْكَوْنِيَّة وَالشَّرْعِيَّة وَهُوَ الْمَحْمُود عَلَى كُلّ حَال .



اخوكم المحب في الله
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 15-08-2005, 11:08 PM   #20
معلومات العضو
مسك الختام
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

اللهم آمين ، ولك بمثله .

الأخ الفاضل : المحب في الله.
كلام طيب نفعنا الله وإياك به ، وجزاك خير الجزاء .
وكل من قال : اللهم آمين .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 12:35 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com