هل تعرف أعظم المصائب؟
أن تخرج من الدنيا وما ذقت لذة القرآن ونعيم العيش مع القرآن وصحبة القرآن!
لن تنتهي مهامك وشواغلك؛ لكن أيامك تمضي بك نحو أجلك،
فاقتطع جزءا من وقتك لكتاب ربك؛ ليكن غدا شفيعك وأنيسك، ثم هو حجة لك أو عليك.
اللهم اجعله ربيع قلوبنا وجلاء أحزاننا وشافعا لنا يا ربنا.