موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة الأسئلة المتعلقة بالرقية الشرعية وطرق العلاج ( للمطالعة فقط ) > اسئلة العين والحسد وطرق العلاج

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 09-11-2009, 09:55 AM   #1
معلومات العضو
amina01

إحصائية العضو






amina01 غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة algeria

 

 
آخـر مواضيعي

 

3agek13 أرجو من شيخنا ابو البراء مساعدتي في محنتي التي لا يبدو لها نهاية


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........شيخي الفاضل أعاني من سنين طويلة من السحر والحسد والعين والمس والعاشق وكل مصائب الدنيا من الأمراص الروحية التي دمرتني تماما رغم مشواري الطويل مع الرقية اللاشرعية ثم التوبة والشرعية إلا ان حالتي لاتكاد تستقر إلا وتعود إلى الصفر............فماذا عساي ان افعل...كلما بدا لي شعاع الامل .......يسخر مني هذا العاشق المعتدي الظالم لقد دمر حياتي الدراسية والعملية حتى الزواج حرمني منه اعرف تماما ان كل شيء بيد الله لكن لقد جربت كل شيء لإخراج هذا الخبيث وتعب الرقاة في محولاتهم دون جدوى بل زادت مصيبتي حين تعلقت بالراقي واصبحت اتعذب من الجانبين..............مشكلتي الآن أن الرقاة يسلكون اسلوب التعذيب وان لا اتحمل لأني أغلب الأحيان أكون واعيه تماما..........هل صحيح ان خروجه لا يتم إلا بالتعذيب وماذا إن كنت لا اتحمل وأختنق ..........؟ أليس هناك حل ثاني؟ ومصيبتي اني بعد الرقية ارتاح اياما ولكن هذا الظالم يجدد لي فتتدهور حالتي ويعتدي علي جنسيا.............أقسم لك اني جربت كل شيىء والآن ان افتن في ديني حين ارى من يذهب للمشعوذ من جلسة واحدة يمن الله عليه بالشفاء في حين ......................-لا تعليق-
انا يئست من هذه الحياة لا انا قادره على تطبيق الدين 100 بالمئة ولا انا أعيش دنياي كبقية خلق الله..........يعني لا دين ولا دنيا.........وفي يوم القيامة لااعرف حظي السيء أين سيأخذني..............
لدي صديقة من شدة معاناتها اصبحت تكفر بالله واختصرت الطريق وذهبت إلى امراة ترقي بالقرآن ولكنها تخبر عن مكان السحر ومن سحر و فعلا وجدت السحر مدفونا في حديقة بيتها.واخرجته وفكته وبدأت امورها تتحسن ...........هل لي ان افعل ذلك لكن الفرق ان عقيدتي سليمة....لست انا من اشرك بالله وإنما هم منهم وإليهم أنا أود الخلاص لا غير ....... لا تخبرني عن اي برنامج لقد سئمت من كل هذا.............سامحني لكن يئست تماما............

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-11-2009, 10:16 AM   #2
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

اختي الفاضلة امنة حفظك الله ورعاك لا تقنطي اخيتي من رحمة الله
قال تعالى : " سيجعل الله بعد عسر يسرا " " الطلاق : 7" وقال : " فإن مع العسر يسرا *إن مع العسر يسرا " " الشرح : 5، 6 ",
قال ابن عباس وغيره : لن يغلب عسر يسر وقال ابن رجب : ومن لطائف أسرار اقتران الفرج بالكرب، واليسر بالعسر، أن الكرب إذا اشتد وعظم وتناهى، وحصل للعبد اليأس من كشفه من جهة المخلوقين، تعلق قلبه بالله وحده، وهذا هو حقيقة التوكل على الله، وهو من أكبر الأسباب التي تطلب بها الحوائج، فإن الله تعالى يكفي من توكل عليه، كما قال تعالى : " ومن يتوكل على الله فهو حسبه " الطلاق : 3 "

قال الفضيل – رحمه الله - : والله لو يئست من الخلق، حتى لا تريد منهم شيئا، لأعطاك مولاك كل ما تريد

وأيضا، فإن المؤمن إذا استبطأ الفرج، ويئس منه بعد كثرة دعائه وتضرعه، ولم تظهر عليه أثر الإجابة، فرجع إلى نفسه باللائمة، وقال لها : إنما أتيت من قبلك، ولو كان فيك خيرا لأجبتك

وهذا اللوم أحب إلى الله تعالى من كثير من الطاعات، فإنه يوجب انكسار العبد لمولاه، واعترافه له بأنه أهل لما نزل به من البلاء، وأنه ليس أهلا لإجابة الدعاء، فلذلك تسرع إليه حينئذ إجابة الدعاء، وتفريج الكرب، فإنه سبحانه وتعالى، عند المنكسرة قلوبهم

قال وهب بن منبه : تعبد رجل زمانا، ثم بدت له إلى الله حاجة، فصام سبعين سبتا، يأكل في كل سبت إحدى وعشرين تمرة، ثم سأل حاجته فلم يعطها، فرجع إلى نفسه فقال : منك أتيت، لو كان فيك خيرا أعطيت حاجتك، فنزل إليه عند ذلك ملك، فقال له : يا ابن آدم، ساعتك هذه خير من عبادتك التي مضت، وقد قضي الله حاجتك

عسى ما ترى ألا يدوم وإن ترى له فرجا مما ألح به الدهر
عسى فرج يأتي به الله إنه له كل يوم في خليقته أمر
إذا لاح عسر فارتج اليسر إنه قضى الله أن العسر يتبعه اليسر


وقال ابن رجب أيضا :
وإذا اشتد الكرب، وعظم الخطب كان الفرج حينئذ قريبا في الغالب
قال تعالى : " حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا " " يوسف : 110 "
وقال سبحانه : " حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب " " يوسف : 83 "

ثم ذكر ابن رجب وجها ثالثا من لطائف أسرار اقتران الفرج باشتداد الكرب فقال: ومنها : أن العبد إذا اشتد عليه الكرب، فإنه يحتاج حينئذ إلى مجاهدته ودفعه، فيكون في مجاهدة عدوه ودفعه، دفع البلاء عنه ورفعه

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ما أبالي أصبحت على ما أحب، أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره

وقال عمر بن عبد العزيز : أصبحت ومالي سرور إلا في مواقع القضاء والقدر

يا هذا لم نستدعيك وأنت تفر منا، نسبغ عليك النعم، فتشتغل بها عنا، أو تنسانا، فنفرغ عليك البلاء لترد إلينا، وتقف على بابنا، ونسمع تضرعك !1 البلاء يجمع بيننا وبينك، والعافية تجمع بينك وبين نفسك

فانت التي جعلت للشيطان عليك سبيلا فاستغفري الله والجئي اليه ولا تقنطي

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-11-2009, 10:18 AM   #3
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

يرفع للاخت ام سلمى

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 04:18 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com