بعد أربعة أبناء لم تحمل تلك المرأة فذهبت للأطباء فأبعدوا الأمل في رجوع الحمل لها وأخبروها أن فحوصاتها أثبتت ذلك، وطالت المدة وبدأ الزوج بالاستغفار قائمًا وقاعدًا، وفي يوم أسعد تلك المرأة بعد أحد عشر عامًا عندما أحست بألم في بطنها فذهبت للطبيبة فأمرتها بالكشف للتأكد من الحمل أو عدمه وحينها جاءتها البشرى بأنها حامل فحمدت الله تعالى على فضله.