مين الحالمة التي غيرت اسمها لاارى هنا واحدة بهذا الأسم0
اعذريني لقد أخطأت
اقتباس:
...اتيني بالحديث لافسره لك فلم اعد اذكر نصه و لا مصدره و اظن ان اوله (كذب ابراهيم ثلاث كذبات كلها في الله ......ثم اولت لك بعضا منه...فاعيدي قراءت ما كتبته اناملي...
في صحيح البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (كذب إبراهيم ثلاث كذبات: في قومه لما قال المشركون: أَأَنْتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ * قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنطِقُونَ [الأنبياء:62-63] -هذه الكذبة الأولى.
الكذبة الثانية:- لما دعاه الناس إلى عيدهم فأراد أن لا يشارك المشركين في عيدهم، قال تعالى: فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ * فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ [الصافات:88-89] وهذه الكذبة الثانية)
اما الكذبة الثالثة كانت فى شان سارة
اذا عاوزة اشرح انقل لك كلام شيخنا ابو اسحاق الحوينى
يقول الشيخ الفاضل ابو اسحاق الحوينى فى احدى المحاضرات:
معنى قوله صلى الله عليه وسلم: (إنما كذب إبراهيم ثلاث كذبات )
إن معنى قوله صلى الله عليه وسلم: (إنما كذب إبراهيم ثلاث كذبات) فيقال: الكذب في الأصل هو قول غير الحق، سواء كنت عامداً أو غير عامد، فإن كنت مخطئاً يقال عليك: إنك كاذب، من باب التغليب، أي: أنك قلت غير الحق، أما مسألة أن تتعمد أو لا، فهذا شيء خارج عن حقيقة تعريف الكذب. لذلك لما جاء عبد الله بن محيريز إلى عبادة بن الصامت رضي الله عنه فقال: إن هاهنا رجل يقال له: أبو محمد يقول: إن الوتر واجب، فقال عبادة : كذب أبو محمد ، أي: قال غير الحق، ولم يقصد أنه افترى. وكذلك قول ابن عباس : كذب عدو الله، مع أن مولى زيد بن ثابت رجل مسلم، والمقصود بقوله: كذب، أي: أنه أخطأ، وقال غير الحق.......
بيان الكذبة الأولى
فإبراهيم عليه السلام لم يقل الحق في هذا، بمعنى: أنه قال شيئاً عرض به: قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنطِقُونَ [الأنبياء:63] هو يعلم أن الأصنام لا تنطق، وإنما أراد أن يلزمهم الحجة بذلك، وأن الأصنام لا تنطق ولا تنفع ولا تضر، وهذه في ذات الله عز وجل، هو يريد أن يثبت لهم أن أصنامهم لا تساوي شيئاً. هذه هي الكذبة الأولى
بيان الكذبة الثانية
الكذبة الثانية: وهي قوله عليه السلام: إِنِّي سَقِيمٌ [الصافات:89] وكان كما قال أهل التفسير: إن قوم إبراهيم كانوا يخرجون في عيد لهم، ويلزمون الجميع بالخروج، وعندما أتوا إلى إبراهيم وطلبوا منه أن يخرج معهم في عيدهم، تظاهر بالمرض، وقال: (إني سقيم) يريد أنه سقيم القلب لكفرهم. فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ [الصافات:90] أي فروا منه خشية أن ينتقل المرض منه إليهم، وبذلك نجا من أن يحضر أعياد الكفرة؛ لأن المسلم لا يجوز له أن يحضر أعياد الذين يحادون الله ورسوله، وهذا بكل أسف يفعله المسلمون الآن، لا تراهم يحتفلون بعيد الفطر أو الأضحى مثلما يحتفلون بعيد رأس السنة الميلادية، وليس هذا فقط، بل يشربون الخمر، والمسلمون قد نهوا أن يحضروا أعياد المشركين الكافرين. وتنظر إلى هذا الغثاء وقد خرج كله من بيتك، وفي الحدائق يأكلون النتن، ويشاركون اليهود في عيدهم، فتقيم الدولة احتفالاً رسمياً بهذه المناسبات، أنَّى لهؤلاء أن ينتصروا؟ أنَّى لهؤلاء أن ينزل الله نصره وقد حادوه، ولا يقيمون لشرعه وزناً؟ وصل النفاق إلى درجة عالية عند هؤلاء، حتى أصبح مخالفة الإسلام عندهم أمراً هيناً لا يؤبه له، بينما مخالفة أسيادهم من المشركين والكفار هذا أمر عظيم. أحد الوزراء قال في مذكراته: إنه حضر مع رئيس سابق -ونشرت مجلة لبنانية نتفاً من مذكرات هذا الوزير- يقول: إنه ذهب مع الرئيس السابق الكنيسة، ثم إن الرئيس السابق أراد أن يكون كـعمر ، أذن الظهر، فقال ذلك الرئيس: يا جماعة تعالوا نصلي، وتقدم للإمامة. وهذا المسكين -أي: الوزير- كان جنباً، وزير يمشي جنباً، قال الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم: (إنها ستكون سنون خداعة، يخون فيها الأمين، ويؤتمن فيها الخائن، ويصدق فيها الكاذب، ويكذب فيها الصادق، وينطق فيها الرويبضة، قالوا: من الرويبضة يا رسول الله؟ قال: السفيه يتكلم في أمر العامة) السفيه يكون رأساً، فهو الذي يأمر، وهو الذي ينهى، وهو الذي يتحكم، ومع ذلك يمشي جنباً!! لو أن هذا الوزير عندما رأى المسلمين قاموا إلى الصلاة ولم يصل، فسيقف بالباب ينتظرهم حتى يتموا الصلاة، لكنه استحيا من هذا الموقف، ولشده حيائه صلى وهو جنب. فانظروا إلى هذه الصورة وقيسوا عليها، وما خفي كان أعظم، والغريب أن تصل به الجرأة أن ينشر هذا الكلام على المسلمين. وأنا قد رأيت أحد المحافظين في صلاة الجمعة وقد التقطت له صورة مع رئيس سابق، ووضعوها في جريدة الجمهورية في أول صفحة، وهو يصلي وواضع يده اليسرى على اليمنى في الصلاة! ابن أربع سنوات أو ثلاث سنوات يعلم أن اليمنى هي التي توضع على اليسرى في الصلاة، وهذا المحافظ لا يعرف!! ألا يخاف أولئك أن ينزل الله غضبه عليهم، إن هذا الضنك الذي يعاني العباد منه، إنما هو بما كسبت أيديهم ويعفو عن كثير، قال الله عز وجل: ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا [الروم:41] وليس يذيقهم كل الذي عملوا بل بعض الذي عملوا، ما العلة؟ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [الروم:41] لعلهم يتوبون من قريب، لعلهم يرجعون إلى ربهم، فيذكرهم الله عز وجل ببعض ما كسبت أيديهم ليتوبوا. لا يجوز للمسلم أن يشارك في أعياد الكافرين، ولا أن يكثِّر سوادهم، فإبراهيم عليه السلام لا ينبغي له أن يشارك قومه في أعيادهم؛ كيف يشاركهم وهو أمة وحده، وهو من يدعوهم إلى التوحيد: فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ [الصافات:89] لذلك كانت هذه الكذبة في ذات الله عز وجل.
بيان الكذبة الثالثة
أما الكذبة الثالثة: فهي أنه لما دخل مصر مع زوجته سارة ، وكان حاكم مصر جباراً عنيداً، كان لا يرى امرأة جميلة إلا اصطفاها لنفسه واغتصبها، فقال إبراهيم لزوجته سارة : (إنه ليس على الأرض مؤمن غيري وغيرك، فإذا سألك فقولي: إنه أخي) يعني ليس زوجي. ما الذي دفعه إلى هذا القول؟ الذي دفعه إلى هذا القول، هو أن هذا الجبار كان إذا رأى امرأة جميلة متزوجة برجل قام وقتل الزوج وأخذ المرأة، بخلاف الأخ لا تكون غيرة الرجل على امرأته كغيرته على أخته، غيرته على امرأته أشد من غيرته على أخته. قال: فجيء بـسارة وكانت من أجمل النساء، فأراد الجبار أن يقترب منها فدعت الله عز وجل فشلت يده، فقال: ادعي الله لي ولا أقربكِ، قالت: اللهم إنه إن مات قالوا: قتلتِه، فرد الله عز وجل له يمينه، فمد يده مرة أخرى فشلت يده بصورة أشد من الأولى، فقال: سلي الله أن يعافيني ولا أقربنك، فدعت الله فرفع عنه البلاء. فنادى للجماعة الذين أتوا بـسارة ، فقال لهم: إنكم أتيتموني بشيطان وليس بإنسان، فلما رأى أنها جميلة وأنها تشبه الملكات أخدمها هاجر ، أعطاها هاجر أم العرب لكي تخدمها؛ لأنه رآها ليست أهلاً أن تعمل بيدها، إنما رأى أن تخدمها هاجر ، فخرجت سارة بـهاجر وأتت بها إبراهيم عليه السلام. هذه هي الكذبة الثالثة التي خشي إبراهيم عليه السلام أن يأخذه الله عز وجل بها.
اختنا منال ... انتهزى الفرصة .. واختار من اثنين : إما أن تسردى شيئا آخر عن الكذب والرد عليه.. وإما أن تسردى شيئا كتب فى عصمة الانبياء والرد عليه وهذا كثير ..انتقى منه المنتشر وهو خطأ ..كخاتم سيدنا سليمان والسمكة مثلا!!!
بما ان الشيخ تجاهل كلامنا ومناشدتنا .. هيا لنتعلم فى السيرة عموما : )... وهو صاحب الموضوع فيكون فى ميزان حسناته حتى يعود (متى؟ الله أعلم)... كرماء نحن أليس كذلك؟ نفكر بأجر فضيلته وهو لا يفكر بأصحاب الرؤى!!
معلش متزعليش والله هو الشيخ طيب تلاقيه انشغل بحاجة ماحنا فى رمضان بقى بس انا استغرب بيكون متصل دى تخاريف ولا جد اصل فى منتدى هو متصل فيه بقاله 3ايام مبيروحش فشكل كدا المنتديات بتحصل فيها حاجات غريبة برمضان
ان شاء الله يرجع وبالنسبة لاقتراحك شاركينا انت ونورا يلا انا قلت موضوع هاتوا انتو كمان وانا بالانتظار ربى يبارك فيكم ويحميكم