من ضمن العقبات التي وقفت أمامي
خوفي من أن أتعب اثناء الرقية فلا أستطيع الدراسة او الذهاب للجامعة
او لا استطيع إتمام عملي
فما كان منه قاتله الله
إلا أنه خرب عملي ودراستي ويُعلن أنه المنتصر
فعندما وجدته ينتصر رغم حرصي علي ما سبق ذكره بدئت بالرقية
وشديت على نفسي أكثر
وسبحان الله عُدت إلي عملي
وبدئت أرجع إلي دراساتي من جديد
وهو يهاجمني بشتي الوسائل
تارة بوجع أسفل البطن , وتارة صداع
وتارة دوخة , وتارة ضيق صدر وزهقنة
فأشرب زنجبيل مغلي محلي بالعسل هذا عقابه
مع سماع سورة البقرة المُباركة
فيعود للوساوس وأجدني أبكى بلا سبب ولا حول ولا قوة إلا بالله
ولكني الأقوي بالله هذا شعاري معه
ولابد ان يكون شعارنا كُلنا
حاليا يحدث إهتزاز وتعب وأري كأن نار علي شمالي أينما ذهبت في غرفتي واشياء أخري أخجل من ذكرها 
وأري دخان يخرج من كل جسدي وقد صورته بهاتفي يخرج من عيناي وأذني وكل وجهي
لا أدري بعد إخفاء شعري هل من الممكن أن أحمل الصورة لتروها ام هذا ممنوع ؟؟؟؟؟
ركز وله ازيد عليك كم يوم تسير شوال 
