يقول ابن حجر العسقلاني: يتخلص من كلام أهل العلم أن الرقية تكون مشروعة إذا تحقق فيها ثلاثة شروط و هي:
1- أن لا يكون فيها شرك ولا محرم.
2- أن تكون بالعربية أو ما يفقه معناه.
3- أن لا يعتقد كونها مؤثرة بذاتها بل بإذن الله تعالى.
يقول الأسيوطي وأجمع العلماء على جواز الرقية عند اجتماع ثلاث شروط:
1- أن لا يكون فيها شرك ولا محرم
2- أن يكون بكلام الله أو بأسمائه وصفاته وبلسان عربي وبما يفقه معناه.
3- أن يعتقد بأن الرقية لا تؤثر بذاتها بل بتقدير الله تعالى
ويمكنكم الاستزادة من موضوع شيخنا أبو البراء ( أسامة بن ياسين المعاني ) فقد كفى ووفى في هذا الموضوع
عبر هذا الرابط