لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا
صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية
نفيد الجميع بأن الموقع موقع اسلامي بحت ما كان إلا للوقوف مع المرضى والأخذ بأيديهم إلى بر الأمان ، وتعليمهم وتثقيفهم بعلم الرقية الشرعية والأمراض الروحية ، وما كان يوماً للمزايدة والمتاجرة واقتناص الحالات المرضية لمزيد من التفاصيل اضغط هنا
يرجى قراءة الاعلان التالي هام جدا لكل الأعضاء و الزوار
https://ruqya.net/forum/announcement.php?f=117&a=46
الموقع الجديد للشيخ أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني المملكة الأردنية الهاشمية - عمان - الهاشمي الشمالي مقابل بوابة وزارة الصحة - عمارة سلامة الجواميس بناية رقم 100 - شقة رقم 3 شبه أرضي - يمين هاتف
مقدار ما يدخل الجنة من هذه الأمة يدخل من هذه الأمة الجنة جموع كثيرة الله أعلم بعددهم ، ففي صحيح البخاري عن سعيد بن جبير قال : حدثني ابن عباس ، قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم ( عرضت عليّ الأمم ، فأخذ النبي يمر معه الأمة ، والنبي يمر معه النفر ، والنبي يمر معه العشرة ، والنبي يمر معه الخمسة ، والنبي يمر وحده ، فنظرت فإذا سواد كثير، قلت : يا جبريل هؤلاء أمتي ؟ قال : لا ، ولكن انظر إلى الأفق ، فنظرن فإذا سواد كثير ، قال: هؤلاء أمتك ، وهؤلاء سبعون ألفا قدامهم لا حساب عليهم ولا عذاب )ا وقد ورد في بعض الأحاديث أن مع كل ألف من السبعين ألفا ، سبعين ألفا وثلاث حثيات من حثيات الله ، ففي مسند أحمد ، وسنن الترمذي وابن ماجه عن أبي أمامة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( وعدني ربي أن يدخل الجنة من أمتي سبعين ألفا لا حساب عليهم ولا عذاب ، ومع كل ألف سبعون ألفا ، وثلاث حثيات من حثيات ربي ) ولا شك أن الثلاث حثيات تدخل الجنة خلقا كثيرا وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يرجو أن تكون هذه الأمة نصف أهل الجنة ، ففي الحديث المتفق عليه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذكر بعث النار ، قال صلوات الله وسلامه عليه في آخره ( والذي نفسي بيده إني أرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة ، فكبرنا . فقال : أرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة ، فكبرنا . قال : ما أنتم في الناس إلا كالشعرة السوداء في جلد ثور أبيض ، أو كشعرة بيضاء في جلد ثور أسود )ا اللهم أسألك بإسمك الأعظم ورضوانك الأكبر ...أن تجعلنا ممن يدخلون الجنة بغير حساب اللهم أحسن خاتمتنا في الأمور كلها ...اللهم آآآآآمين
بارك الله فيكم أختي الفاضلة ( عابرة سبيل ) ، وزادكم الله من علمه وفضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية : أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0