السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
هل تجوز هذه الفقرة من ناحية علم الحديث:
إن الأحاديث التي تعارض كلام الله عز وجل في جزء منها ليس بالضرورة أن الحديث كله فيه شك بل إنه يمكن أن تكون الأجزاء الباقية من الحديث صحيحة ويؤخذ بها. لأن الحديث قد يكون بالأصل صحيح ولكن دخل عليه جزء ليس منه عبر الزمن فأدخل الشك فيه. فالأحاديث ليست محفوظة من قبل الله عز وجل كما هو في حالة القرآن. وتزداد صحة الأحاديث بازدياد تواترها
وبارك الله فيكم
أخوكم / محمد حايك