ذات يوم أتت بنت ومعها والدتها البنت عمرها خمس سنوات وعندها السكر يرتفع أربعمائة وينزل فقرأت أية الكرسي بنية الطرد والإبعاد وكل هذا في سري ثم نفثت على البنت الصغيرة فتكلم الذي على الأم وقال لي لماذا تضربيهم هم صغار لا يؤذوها يقصد لماذا أضرب الجن ووالله إني قرأت أية الكرسي ونفثت فانظروا لا بد من الإعتقاد الجازم أن الله هو الشلفي ولسنا نحن ونحن إنما أسباب يسخرنا الله لا أكثر ولا أقل وعلى الراقي أن يدعوا الله أنيجعل سبب وإلا فنحن ضعاف لا حول لنا ولا قوة إلا بالله