الانسلاخ من الدنيا والتوجه ببدنك وروحك وعملك باخلاص الى الله والتقرب له بالطاعه ....
وهذه والله هى معركه اكبر باضعاف كثيره من قراءه الكتب والاطلاع .....
هل تعتقدون الامر سهلا ان تنتصر على بدنك ونفسك وحواسك لتسخرها بالتقرب الى الله وطاعته .....لتكون قوتك الداخليه الروحيه هى اكمال لما ادركه عقلك وتجاربك ,,,,
هل يوجد في عصرنا هذا من يصل لهذه المرحلة حقا ؟؟؟؟؟
أقصد التجرد من أي ميل للدنيا مع تحاشي مبدأ التصوف ؟؟
قالت انا عفريتة واسمى كذا ( اسم غريب) بتلك اللحضة حقيقة وقف شعر راسى بل فى كل جسمى ورميت السماعة وقفزت الى النور واضاتة واخذت انفاسا عميقة ثم اخذت السماعة مرة اخرى ووضعتها عل اذنى واذا بها تقول انت جبان انا اراك انك خائف فقلت لها انا لا اخاف الا اللة (( والحقيقة اننى كنت ليس خائفا بمعنى الخوف بل مذهولا كيف يحصل ذلك قرات عن الجن والشياطين والمردة ولكن العفاريت لم يمر على تصنيفهم !!! وخطر ببالى العفريت بقصة سيدنا سليمان الذى اراد ان ياتى بعرش بلقيس !! اى انا الان بمصيبة كبرى!!! والمصيبة الاكبر على التلفون!!)قالت بلى انت خائف قلت لها من اين انت قالت انا من النجف وانا اطير الى اى مكان اريد!قلت ومذا تريدين من البنت قالت مو شغلك انت موشغلك (( وكانت الثوانى تمر عصيبة ولكن كلنا مر الوقت كا يثبتنى اللة اكثر وتذهب الرهبة قليلا) قلت لها الم تعلمى ان ما تفعلينة حرام وسيحرقك اللة بالنار لتعذيبك هذة الفتاة قالت انا لا اعذبها انما هى مجنونة ولا تسمع الكلام!!ثم قالت تعرف انك اعجتنى !!! ايش رايك اجيلك ( يعود الرعب من جديد) قلت لها انا انسان مسلم وانت من الجن واللة يقول –جعلنا لكم من انفسكم ازواجا _ فانت لا تعجبينى اعوذ باللة منك – قالت طيب انت ليش خايف –قلت لها وقد ثبتنى اللة اسمعى جيدا يقولون ما بيقطع الراس الا الى ركبة فواللة لا اخافكم حتى لو كان ابليس نفسةمعك (لا تسالونى كيف جائنى هذا الثبات) قالت انا لست وحدى معها ومعى اخى ايضا وكانها تهددنى بة! وقلت هو الان بالصين نائم اناديلك اياة!!! وهنا سمعت صوتا لن انساة كل حياتى سبحان اللة –
سمعت وكان شيئا تحرك من مكانة فقط او كان شخصا نائم وقد قلب نفسة من جة الى اخرى ولكن الصوت الذى سمعتة وكان الارض كلها تحركت اى كانة عملاق بحجم الارض صوت كالزلزال !! وقد ملا قلبى الرعب –قالت الم اقل لك انك خائف –حينها كنت اقول بنفسى كيف اتخلص من هذة المصيبة !! ولا اراديا سحبت سلك التلفون وقطعتة وكانت ليلة لا يعلمها الا اللة – ذهبت الى غرفة والدتى وصحيتها من النوم وقلت لها ارجوك الليلة اريدك ان تنامى فى غرفتى فقرات هلى وتعذت من الشيطا ن وقالت ماذا بك قلت لها لا شيء انما رايت حلما مزعجا وبالفعل لم انم تلك الليلة ونامت والدتى بجانب وكاننى طفل .
قصة غريبة فعلا لو لم يكن من يسردها صاحبها لقلت انها من الخيال ..
ولكن ايضا موعظة ودرس لكل من يستسهل عمل المعاصي وينظر لها نظرة سطحية .. تعامل من انسان لإنسان آخر ..
سبحان الله .. لا يعرف الكثير أنه يمكن ايقاع الانسي بالمعاصي عن طريق الجن الذي يتلبسون انسان آخر
هذه حقيقة غائبة عن الكثير ..
ربما الكثير من الناس من يشكو أن الزمن هذا ملئ بالفتن أكثر من الماضي .. على الرغم من الصحوة الدينية
الاسلامية ..
إذن ربما يعود الأمر الى الشيطان واعوانه .. حملة منظمة من هذا العالم الذي لا نراه للإيقاع بالانس
بالمعصية ..مستغلين جميع وسائل التطور والتكنولوجيا ووسائل الاتصال المختلفة ..
اخي الفاضل الباحث الحياة مسرح كبيروالادوار متوزعه بالكمال والتمام
الابطال هم اصحاب الابتلاء والجمهور هم عامة الناس والسناريو هو القدر المكتوب
والعبرة لمن قرأ واعتبروالمخرج عادة هو الذي يجعل كفة البطل راجحة
فانت المخرج والبطل هو اخوك باذن الله والجمهورهم زوار المنتدى واعضاؤه
وعمر المخرج مايترك العمل الا بعد الانتهاء منه
فانت قبلت هذا العمل وعرفت السناريو
فلابد من اكمال المشوار الي اخره مهما كانت التكاليف
ولكن التكاليف هنا في سبيل الله وانتصارا للحق
فبعد كل هذا البحث واصبحت باحثا تريد ان تقف
وبعد ان بدات تريد تضع النهاية بسرعة
فالسلاح يا اخي اصبح بيدك قويا
وسهامك باذن الله مسددة في مرماها
المطلوب فقط تسليم الامر لصاحب الامر والاتكال عليه
( فهو خير حافظا وهو ارحم الراحمين )
ويااخي فما بالك باثنين الله ثالثهما
...هل تعلم أخى الطيب.الباحث..أجمل ما فى القصة إن أحداثها لم تنتهى كما نُحب , كما والافلام والمسلسلات.... او كقصة حب , حتى كان إنتهاءها بالزواج ...فالمخرج يستطيع ان يضع البداية والمضون والنهاية لاي قصة وتنتهى حتى يبدأ بتأليف قصة أخرى , على غرار القصة الواقعة والتى هى من صنيع القادر والذى يعتقد البشر بإنه بطل القصة برغم جرأئة احداثه حتى يأخذهم الغرور إلى ابعد من هذا ويتمنون ما وقف القدر عنده حتى كانت نهايته واقعية اكثر من خيالية
أحييك على طرحك القيم والشفافية العالية ونأل الله لكم الشفاااء فى مريضكم وستركم فى الدارين
هل يوجد في عصرنا هذا من يصل لهذه المرحلة حقا ؟؟؟؟؟
أقصد التجرد من أي ميل للدنيا مع تحاشي مبدأ التصوف ؟؟
وماهي أدواته لهذا الأمر مهما كانت درجة إيمانه ؟؟؟
اعجبنى هذا التساؤل .....سؤال فى محله ومشروع ....
وكان الاقتراب او الانحراف الى التصوف لعله يكون الاقرب الى انسان كذلك حتى ولو عمليه هروب من الواقع !!!
ما هى ادواته .....
لا اله الا هو ...والله اختى لا ادوات ولا حاجه ....الا انها تلك مشيئه الله
وان كان لابد من وجود ادوات هى ان يجعلك الله تعالى تعيش التجارب وانت عقلك واعى ومتجرد
لتتاح لك الفرصه للنضر الى هذه التجربه من خارج الدائره !!!!
وارجعى الى كل ما كتبت الا تلاحضين ان اقحامى فى كل تلك المصائب كان لا ارادى !!!
ولم يكن الامر يبدا بى او ينتهى به ..بل كل له دائرته ..ولكن يتقاطع معى لاسباب كثيره لا يمكن الهرب منها
كالاخوه والدين والنسب والاخلاق .....
اما درجه الايمان !!!!!!!!!!!!!!!!!
الامر لا يقاس كذلك اختى فالامر لا يتعلق بدرجه الايمان فقط .....
فالذى جاء بالحديث يقسم على الله فيبره اشعث اغبر ليس درجه ايمانه اكبر من سيدنا عمر الذى طلب منه الدعاء !!
لا بد ان تكون هناك بعض الخصائص الاخرى .....
فاياك ان تنخدعى بالمظاهر اخى واما الايمان فلا يعلمه الا الله ودرجته ..... او نوعه !!!!
لا اخفيك انه لشخص مثلى تمر على لحضات بحياتى اشعر بتناقض رهيب احيانا مع اننى والحمد لله ان كان لى ذنوب فهى تقصيرى بعباده الله على اصولها ....وكلنا مقصرون ....
ومع هذا ارى ان الذنوب عظيمه ....ولكن ارى رحمه ربى اعظم ....كيف لا وانا من رايت كرم ربى بعينى
الحمد لله على يعينى بهذه المسئله وهذه الجزئيه مثلا ...ولو كان الامر غير ذلك لكانت حياتى مصيبه ....
وايضا ساقول لك امرا غريبا .....
سبحن الله اختى احيانا يوفقك الله الى بعض الاعمال والعبادات والطاعات
قد لا تخطر على بال احد وهى توفيق من الله ...ويبدو ان لديها اجرا عظيما عند الله خاصا ان اخفيتها خصصت بها الله وحده طمعا وخوفا منه وله ..... والله لا ينظر الى صوركم اختى اليس كذلك .....
هذا كل ما استطيع ان اجيبك بك ....
من اخيك العبد التعبان المقصر اسئل الله المغفره والهدى والرشاد ...
قصة غريبة فعلا لو لم يكن من يسردها صاحبها لقلت انها من الخيال ..
ولكن ايضا موعظة ودرس لكل من يستسهل عمل المعاصي وينظر لها نظرة سطحية .. تعامل من انسان لإنسان آخر ..
سبحان الله .. لا يعرف الكثير أنه يمكن ايقاع الانسي بالمعاصي عن طريق الجن الذي يتلبسون انسان آخر
هذه حقيقة غائبة عن الكثير ..
ربما الكثير من الناس من يشكو أن الزمن هذا ملئ بالفتن أكثر من الماضي .. على الرغم من الصحوة الدينية
الاسلامية ..
إذن ربما يعود الأمر الى الشيطان واعوانه .. حملة منظمة من هذا العالم الذي لا نراه للإيقاع بالانس
بالمعصية ..مستغلين جميع وسائل التطور والتكنولوجيا ووسائل الاتصال المختلفة ..
بل المصيبهه الاكبر التى لم تخطر على بال الكثير وخاصه المتهاونين بحدود الله
اننى معقول اكون مصاحب تلك الفتاه وحب ومدرى ايه ..او العكس طبعا فتاه تكلم شابا ومبسوطه بنفسها
ويكون هذا الحبيب او الحبيبه من الشياطين !!!!! لا تخطر على بالكم اه!!!!
...هل تعلم أخى الطيب.الباحث..أجمل ما فى القصة إن أحداثها لم تنتهى كما نُحب , كما والافلام والمسلسلات.... او كقصة حب , حتى كان إنتهاءها بالزواج ...فالمخرج يستطيع ان يضع البداية والمضون والنهاية لاي قصة وتنتهى حتى يبدأ بتأليف قصة أخرى , على غرار القصة الواقعة والتى هى من صنيع القادر والذى يعتقد البشر بإنه بطل القصة برغم جرأئة احداثه حتى يأخذهم الغرور إلى ابعد من هذا ويتمنون ما وقف القدر عنده حتى كانت نهايته واقعية اكثر من خيالية
أحييك على طرحك القيم والشفافية العالية ونأل الله لكم الشفاااء فى مريضكم وستركم فى الدارين
بل لعلمك اخى هناك فرق بين ان اقول قصه حصلت وقصه مازلت اعيشها ...واعيش تطوراتها كل يوم !!!
ادعيلى بس انخلصها على خير .......
انا اعلم انك لم تقرا حرف واحد ....ولكنى حافض طريقه مزحك .... ولا يهمك
عموما ان احببت التعرف اكثر على اخيك فتفضل اقرا القصه .....ان كان لديك الوقت
فمعرفه اسبوع لا تكفى يا شيخ...
بل المصيبهه الاكبر التى لم تخطر على بال الكثير وخاصه المتهاونين بحدود الله
اننى معقول اكون مصاحب تلك الفتاه وحب ومدرى ايه ..او العكس طبعا فتاه تكلم شابا ومبسوطه بنفسها
ويكون هذا الحبيب او الحبيبه من الشياطين !!!!! لا تخطر على بالكم اه!!!!
الله المستعان .....
والله لو استطعنا أن نخرج شعاراً أو تعميماً بهذا ... لرتدع وتاب وأناب كثير من المسرفين والمسرفات ...
نسأل الله للجميع الستر والعفو والعافية ... اللهم آمين