رغم ضخامة حجم هذا السؤال وعجز العقول عن ادراك الاجابة فما كان منا الا ان سالنا رسول الله صلى الله علية وسلم 000 فكانت الاجابة
1-( صحيح ) ) وقال : لا يزني الزاني حين يزني و هو مؤمن و لا يشرب الخمر حين يشربها و هو مؤمن و لا يسرق السارق حين يسرق و هو مؤمن و لا ينهب نهبة ذات شرف يرفع الناس إليه فيها أبصارهم حين ينتهبها و هو مؤمن و لا يقتل و هو مؤمن :ولا يغل أحدكم حين يغل وهو مؤمن فإياكم إياكم و التوبة معروضة بعد وقال إذا زنى العبد خرج منه الإيمان فكان على رأسه كالظلة فإذا أقلع رجع إليه
[2 ] ( متفق عليه ) وعن أبي ذر رضي الله عنه قال أتيت النبي صلى الله عليه و سلم وعليه ثوب أبيض وهو نائم ثم أتيته وقد استيقظ فقال : " ما من عبد قال لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة قلت وإن زنى وإن سرق قال وإن زنى وإن سرق قلت وإن زنى وإن سرق قال وإن زنى وإن سرق قلت وإن زنى وإن سرق قال وإن زنى وإن سرق على رغم أنف أبي ذر وكان أبو ذر إذا حدث بهذا قال وإن رغم أنف أبي ذر
3-( صحيح ) ) وقال : إذا سرتك حسنتك و ساءتك سيئتك فأنت مؤمن
4-( صحيح ) ) وقال : إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب فاسألوا الله تعالى: أن يجدد الإيمان في قلوبكم
5-( صحيح ) ) وقال : إن لكل شيء حقيقة و ما بلغ عبد حقيقة الإيمان حتى يعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه و ما أخطأه لم يكن ليصيبه
6-( صحيح ) ) وقال : ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا و بالإسلام دينا و بمحمد رسولا . عن العباس بن عبدالمطلب
7-( صحيح ) ) وقال : كن ورعا تكن أعبد الناس و كن قنعا تكن أشكر الناس و أحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا و أحسن مجاورة من جاورك تكن مسلما و أقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب عن أبي هريرة
8-( صحيح ) ) وقال : الإيمان بضع و سبعون شعبة فأفضلها قول: لا إله إلا الله و أدناها إماطة الأذى عن الطريق و الحياء شعبة من الإيمان عن أبي هريرة .