موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر علوم القرآن و الحديث

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 24-03-2022, 08:49 PM   #11
معلومات العضو
رشيد التلمساني
مراقب عام و مشرف الساحات الإسلامية

افتراضي

جزاك الله خيرا ونفع بك

 

 

 

 


 

توقيع  رشيد التلمساني
 لا حول و لا قوة إلا بالله
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-03-2022, 03:50 PM   #12
معلومات العضو
أحمد بن علي صالح

افتراضي

1518 - " إذا اغتاب أحدكم أخاه فليستغفر الله له ، فإن ذلك كفارة له " .
قال الالباني في السلسة الضعيفة "
موضوع .
أخرجه ابن عدي في " الكامل " ( 153 / 1 ) والسكن بن جميع في " حديثه " ( 421 ) والواحدي في " تفسيره " ( 4 / 82 / 1 ) من طريق سليمان بن عمرو عن أبي حازم عن سهل بن سعد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فذكره .
قلت : سليمان هذا هو أبو داود النخعي ، وهو كذاب مشهور ، وفي ترجمته أورده ابن عدي في أحاديث أخرى ، وقال : " وهذه الأحاديث عن أبي حازم ، كلها مما وضعه سليمان عليه " . قلت : ويبدو أن بعض من يشبهه في الكذب قد سرقه منه ، فقد رأيته في " مفتاح المعاني " لأبي بكر الكلاباذي ( ق 109 / 2 ) من طريق عمرو بن الأزهر عن أبان عن أبي حازم به . وأبان - وهو ابن أبي عياش - متروك .
وعمرو بن الأزهر قال البخاري : " يرمى بالكذب " . وقال النسائي وغيره : " متروك " . وقال أحمد : " كان يضع الحديث " .
وقد روي الحديث من طريق أخرى بلفظ آخر ، وهو الآتي بعده . ( تنبيه ) : قد جاء الحديث في " الجامع الكبير
" للسيوطي بلفظ : " من اغتاب أخاه المسلم فاستغفر له ، فإنها كفارة " . وقال في تخريجه : " رواه الخطيب في " المتفق والمفترق " عن سهل بن سعد ، وفيه سليمان بن عمرو النخعي ، كذاب " . وبهذا اللفظ رواه السكن بن جميع ، لكن وقع في متنه خطأ مطبعي فاحش مفسد للمعنى ، لم يتنبه له محققه الدكتور تدمري ، فإنه قال : " ولم يستغفر الله له " ! والظاهر أن الأصل : " واستغفر .. " . فانقلب حرف الألف على الطابع إلى " لم " !

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-03-2022, 03:50 PM   #13
معلومات العضو
أحمد بن علي صالح

افتراضي

1519 - " كفارة من اغتبت أن تستغفر له " .
قال الالباني في السلسة الضعيفة "
ضعيف .
روي عن أنس من طرق :
الأولى : عن عنبسة بن عبد الرحمن القرشي عن خالد بن يزيد اليمامي عنه مرفوعا .
أخرجه الحارث بن أبي أسامة في " زوائد المسند " ( 261 ) وابن أبي الدنيا في " الصمت " ( 2 / 8 / 1 ) والخرائطي في " مساوىء الأخلاق " ( 2 / 4 / 1 ) وأبو بكر الدينوري في " المجالسة " ( 26 / 9 / 1 ) وأبو بكر الذكواني في " اثنا عشر مجلسا " ( 19 / 2 ) والضياء المقدسي في " المنتقى من مسموعاته " ( 141 / 2 ) وأبو جعفر الطوسي الشيعي في " الأمالي " ( ص 120 ) .
قلت : وعنبسة هذا ، قال البخاري : " ذاهب الحديث " . وقال أبو حاتم : " كان يضع الحديث " . وقال ابن حبان : " صاحب أشياء موضوعة ، لا يحل الاحتجاج به " . وفي " التقريب " : " متروك ، رماه أبو حاتم بالوضع " . وخالد بن يزيد اليمامي لم أعرفه .
الثانية : عن أشعث بن شبيب : حدثنا أبو سليمان الكوفي حدثنا ثابت عن أنس به . أخرجه الخرائطي ، وأخرجه الحاكم في " الكنى " كما في " اللآلي " ( 2 / 303 ) من هذا الوجه إلا أنه قال : " أبو سليمان الكوفي عنبسة " ، وزاد في آخره : " تقول : اللهم اغفر لنا وله " . وعزاه في " المشكاة " ( 4876 ) للبيهقي في " الدعوات الكبير " ، وذكر أنه ضعفه .
قلت : وهذا إسناد ضعيف مظلم ، لم أعرف أبا سليمان هذا ، ولا الراوي عنه ، وسكت السيوطي عنه ، وقال السخاوي في " المقاصد " : " وهو ضعيف أيضا " .
الثالثة : عن دينار بن عبد الله عنه مرفوعا . أخرجه الخطيب في " تاريخ بغداد " ( 7 / 303 ) . قلت : وهذا موضوع ، دينار هذا قال الذهبي عنه : " ذاك التالف المتهم ، قال ابن حبان : يروي عن أنس أشياء موضوعة " . وقد روي الحديث بلفظ آخر ، وهو :

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-03-2022, 03:51 PM   #14
معلومات العضو
أحمد بن علي صالح

افتراضي

1520 - " من اغتاب رجلا ثم استغفر له غفرت له غيبته " .
قال الالباني في السلسلة الضعيفة "
موضوع .
رواه أبو بكر الدقاق في " حديثه " ( 2 / 39 / 2 و41 / 2 ) عن حفص بن عمر بن ميمون عن المفضل بن لاحق عن محمد بن المنكدر عن جابر مرفوعا .
قلت : وهذا إسناد موضوع ، آفته حفص هذا وهو الأبلي . قال أبو حاتم : " كان شيخا كذابا " . وقال الساجي : " كان يكذب " . وقال العقيلي : " يحدث عن الأئمة بالبواطيل " . وذكر السيوطي عن الدارقطني أنه قال : " تفرد به حفص ، وهو ضعيف " .
قلت : وفي هذا التضعيف المطلق ما لا يخفى من التساهل ، فالرجل أسوأ حالا مما ذكر ، وقد اغتر به السخاوي ، فقال : " وحفص ضعيف " . ثم بنى على ذلك قوله : " وبمجموع هذا يبعد الحكم عليه بالوضع " . ويعنى بذلك مجموع حديث سهل ، وأنس بطريقيه ، وحديث جابر هذا .
وفيما قاله نظر عندي ، فإن جميع طرقه لا تخلومن كذاب ، أومتهم بالكذب ، باستثناء الطريق الأخرى عن أنس ، مع احتمال أن يكون أبو سليمان الكوفي المسمى عنبسة هو عنبسة بن عبد الرحمن الوضاع ، ولكني لم أر من كناه بأبي سليمان ، ولا من نسبه كوفيا . والله أعلم . وكذلك فإني أرى أن ابن الجوزي لم يبعد عن الصواب حين أورد هذه الأحاديث الثلاثة في " الموضوعات " .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-03-2022, 03:52 PM   #15
معلومات العضو
أحمد بن علي صالح

افتراضي

3790 - ( الصائم في عبادة من حين يصبح إلى أن يمسي ، إذا قام قام ، وإذا صلى صلى ، وإذا نام نام ، وإذا أحدث أحدث : ما لم يغتب ، فإذا اغتاب خرق صومه ) .
قال الالباني في السلسلة الضعيفة "
موضوع
أخرجه الديلمي (2/ 257-258) عن عمر بن مدرك : حدثنا محمد بن إبراهيم ، عن مقاتل ، عن عطاء بن أبي رباح ، عن عبد الله بن عباس مرفوعاً .
قلت : وهذا موضوع ؛ آفته مقاتل - وهو ابن سليمان البلخي المفسر - ؛ فإنه كذاب . أو عمر بن مدرك ؛ فإنه كذاب أيضاً ؛ كما قال ابن معين.
ومحمد بن إبراهيم ؛ لم أعرفه ، ويغلب على الظن أنه محرف من "مكي بن إبراهيم" ؛ فقد ذكروه في شيوخ ابن مدرك ، وهو ثقة .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-03-2022, 03:52 PM   #16
معلومات العضو
أحمد بن علي صالح

افتراضي

1 - كُلُّ كُفءٍ ماجدٌ، ما خَلا حاكيًا أو حاجمًا. والحاكي: المُصوِّرُ الَّذي يُصوِّرُ الأَصنامَ، والحاجِمُ: النَّمَّامُ.

الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : لسان الميزان
الصفحة أو الرقم : 1/403 خلاصة حكم المحدث : رواته ثقات إلا أحمد [بن أحمد بن يزيد]
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-03-2022, 03:53 PM   #17
معلومات العضو
أحمد بن علي صالح

افتراضي

2 - لعَنَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أربَعةً: الكهنهلَ، والمهنهلَ، والجعدنَ، وذا الحِليةِ. قالوا: يا رسولَ اللهِ، وما هنَّ؟ قال: الكهنهلُ النَّبَّاشُ، والمهنهلُ النَّمَّامُ، والجعدنُ الذي لا يَشبَعُ، وذو الحِليةِ المُخَنَّثُ.

الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : ابن عراق الكناني | المصدر : تنزيه الشريعة
الصفحة أو الرقم : 2/394خلاصة حكم المحدث : فيه الحسين بن سرع لم أعرفه
توضيح حكم المحدث : إسناده ضعيف

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-03-2022, 03:54 PM   #18
معلومات العضو
أحمد بن علي صالح

افتراضي

1496 - " ألا إن الكذب يسود الوجه، والنميمة (يعني فيه) عذاب القبر ".
قال الالباني في السلسة الضعيفة "
موضوع
أخرجه أبو يعلى في " مسنده " (4/1797) وعنه ابن حبان في " صحيحه " (104 -
موارد) وابن عدي (143/1) والبيهقي في " الشعب " (2/48/1) عن زياد بن
المنذر عن نافع بن الحارث قال: حدثنا أبو برزة قال: سمعت رسول الله
صلى الله عليه وسلم: فذكره. وقال البيهقي:
" في هذا الإسناد ضعف "!
قلت: بل هو موضوع أيضا، آفته زياد هذا؛ فإنه كذاب كما سبق آنفا، والعجب من ابن حبان كيف أخرجه في " صحيحه " وقد قال في زياد: " يضع الحديث " كما عرفت؟
! فلعله توهم أنه غيره.
والحديث ذكره في " الجامع الصغير " من رواية البيهقي فقط، وتعقبه المناوي
بقوله:
" وقضية صنيع المصنف أن البيهقي خرجه وسكت عليه، والأمر بخلافه، بل أعله
فقال عقبه: " في هذا الإسناد ضعف ". اهـ. وقد تساهل في إطلاقه عليه الضعف،
وحاله أفظع من ذلك، فقد قال الهيثمي وغيره: " فيه زياد بن المنذر وهو كذاب
". اهـ، فكان ينبغي للمصنف حذفه من الكتاب ".
قلت: يعني أن السيوطي كان يجب عليه حذفه وفاء بشرطه في أول الكتاب أنه صانه
مما تفرد به كذاب أووضاع. وهذا الشرط قد أخل به السيوطي عشرات المرات،
وكتابنا هذا هو الوحيد في الكشف عن ذلك، ولكن إذا كان المناوي يرى أن هذا
الحديث موضوع - وهو الصواب - فلماذا رجع عن ذلك في كتابه الآخر " التيسير "
فقال فيه مقلدا للبيهقي:
" رواه البيهقي عن أبي برزة ثم قال: إسناده ضعيف "؟ !
وقد نسبه بسبب قوله هذا إلى التساهل كما رأيت. فتأمل.
ثم أخرج أبو يعلى بهذا الإسناد عن أبي برزة مرفوعا:
" إن بعدي أئمة إن أطعتموهم أكفروكم، وإن عصيتموهم قتلوكم، أئمة الكفر،
ورؤس الضلالة ".
وقال الهيثمي (5/238) :
" رواه أبو يعلى والطبراني، وفيه زياد بن المنذر، وهو كذاب متروك ".

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-03-2022, 03:54 PM   #19
معلومات العضو
أحمد بن علي صالح

افتراضي

1861 - " ألا أخبركم بخياركم؟ الذين إذا رؤوا ذكر الله، أفلا أخبركم بشراركم
؟ المشاؤون بالنميمة، المفسدون بين الأحبة، الباغون للبرآء العنت ".
قال الالباني في السلسة الضعيفة "
ضعيف.
أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (48) وأحمد في " المسند " (6 / 459) عن عبد الله بن عثمان بن خثيم عن شهر بن حوشب عن أسماء بنت يزيد
مرفوعا. وهذا سند ضعيف، رجاله كلهم ثقات، غير شهر بن حوشب، وهو صدوق،
كثير الإرسال والأوهام كما في " التقريب ". وقال شيخه العراقي في " تخريج
الإحياء " (2 / 162) : " رواه أحمد من حديث أسماء بنت يزيد بسند ضعيف ".
ورواه ابن أبي شيبة وابن أبي الدنيا عن شهر كما في " الترغيب " (3 / 295) .
وروى ابن ماجة (2 / 528) الشطر الأول منه. وهذا القدر له شاهد مخرج في
" الصحيحة " (1646 و1733) . وقد اضطرب شهر في إسناده، فمرة يرويه عن أسماء
هذه، ومرة عن عبد الرحمن بن غنم بلفظ: " خيار عباد الله ... ". كما يأتي.
قال المنذري: " ورواه الطبراني من حديث عبادة عن النبي صلى الله عليه وسلم،
وابن أبي الدنيا في كتاب " الصمت " عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
، وحديث عبد الرحمن أصح، وقد قيل: إن له صحبة ". ولفظ حديث ابن غنم: "
خيار عباد الله الذين إذا رؤوا ذكر الله، وشرار عباد الله المشاؤون بالنميمة
، المفرقون بين الأحبة، الباغون البرآء العنت ". أخرجه أحمد (4 / 227)
وابن منده في " المعرفة " (ق 27 / 1) عن ابن أبي الحسين عن شهر بن حوشب عن عبد
الرحمن بن غنم يبلغ به النبي صلى الله عليه وسلم. وهذا سند ضعيف لضعف شهر،
وبقية رجال السند ثقات رجال الستة. وللحديث شاهد من حديث أبي هريرة مخرج في
" الروض " (1084) وفي " غاية المرام " (434) من رواية ابن أبي الدنيا في
" الصمت "، وقلت هناك في آخر تخريج هذا الحديث: " فلعل الحديث بهذا الشاهد
يصير حسنا. والله أعلم ".

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-03-2022, 03:55 PM   #20
معلومات العضو
أحمد بن علي صالح

افتراضي

3456 - (ثمانية أبغض خليقة الله إليه يوم القيامة: السقارون وهم الكذابون، والخيالون وهم المستكبرون، والذين يكنزون البغضاء لإخوانهم في صدورهم، فإذا لقوهم حلفوا لهم، والذين إذا دعوا إلى الله ورسوله كانوا بطأ، وإذا دعوا إلى الشيطان وأمره كانوا سراعاً، والذين لا يشرف لهم طمع من الدنيا إلا استحلوا بأيمانهم وإن لم يكن لهم بذلك حق، والمشاؤون بالنميمة، والمفرقون بين الأحبة، والباغون البراء الدحضة أولئك يقذرهم الرحمن عز وجل) .
قال الالباني في السلسة الضعيفة :
ضعيف.
رواه ابن عساكر (2/ 243/ 2) عن إبراهيم بن عمر الصنعاني عن الوضين بن عطاء مرفوعاً.
قلت: وهذا إسناد ضعيف؛ فإنه مع إعضاله فالصنعاني هذا لم يوثقه أحد، وقال ابن عساكر: "ولا أعرف له رواية عن الوضين بن عطاء".
وقد سبق الحديث أخصر منه بلفظ: "أبغض خليقة الله ... ".
وقد أورده السيوطي في "الجامع الصغير" باللفظ الذي هنا من رواية أبي الشيخ في "التوبيخ" وابن عساكر عن الوضين، ولم يعله هو والمناوي إلا بالإرسال!

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 01:19 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com