v الجزء(12)
· مطلع "هود "حديث عن المشركين المكذبين وتحديهم بالقرآن.
· قصة نوح وتفصيل الحوار الذي جرى بينه وبين قومه ثم أمر الله له بصناعة الفلك وتفصيل حادثة الطوفان.
· في حوار نوح مع ابنه ما يبين أن حب الله في القلوب الموحدين أعظم من أي حب ولو كان فلذة الكبد.
· في قصة هود نتعلم أن الاستغفار سبب لحصول القوة الحسية والمعنوية.
· قوم هود كذبوه واتهموه بالمس فصبر وتوكل على الله فنجاه الله فخذ العبرة من ذلك.
· عرض لقصص كثير من الأنبياء وما لاقوا في سبيل الدعوة إلى الله.
· في قصة شعيب يتجلى اهتمام الإسلام بالجانب الاقتصادي ومراقبة الله فيه.
· عرض مختصر لقصه موسى مع فرعون ثم ملامح من مشهد القيامة والأشقياء والسعداء.
· ختمت السورة بالأمر بالاستقامة والدعوة والصبر على ذلك.
· يتحدث مطلع "يوسف "عن حسد الإخوة والابتلاء بالجمال لكنه لما ثبت صارت العاقبة له.
· تفصل لما حدث يوسف وإخوته وكيفية أخذه ووضعه في الجب ووصوله إلى صاحب مصر.
· ذكر قصة المراودة وإبراز الصارف عن ذلك ألا وهو الإخلاص فما حظك منه لتواجد به الشهوات؟
· قصة يوسف تدل على أن الدعوة إلى الله إذا سرت في النفس فلا يتوقف صاحبها عن الدعوة وإن كان مسجونا ؟ !
v الجزء(13)
· مواصلة لقصة يوسف وذكر مجئ إخوته إليه وطلبه إتيانهم بأخ لهم من أبيهم.
· وصية يعقوب لبنيه ثم دخولهم على يوسف وقصة فقدان صواع الملك.
· هل أخذت العبرة من صبر يعقوب عليه السلام وكيف كانت خاتمة صبره؟
· لخص يوسف الأشياء التي أوصلته إلى هذه المكانة فذكر التقوى: والصبر فحققها تنل الفوز العظيم.
· رغم كثرة المصائب التي توالت لى يعقوب إلا أن حسن ظنه بربه لم يتغير قط.
· بعد هذا الصبر من يوسف وعفوه ن إخوانه... بعد كل هذا يدعو الله أن يميته على الإسلام.
· ختمت السورة بذكر آيات الله في الكون وإرسال الرسل ونوهت إلى أخذ العبرة من قصص القرآن.
· بدأت سورة الرعد بالحديث عن الكون ودلالته على عظمة الله جل جلاله ثم ضربت أمثلة للقرآن وبيان عظمته.
· ذكرت عشر وصايا من استجمعها كان جزاؤه (عقبى الدر ،جنات عدن يدخلونها).
· تستهل سورة إبراهيم بقصه موسى ورسل الله إلى قومهم وكيف توكلوا وصبروا على ما أوذوا.
· ذكر مشهد من المشاهد القيامة وكيف أن الشيطان يتبرأ من أتباه ! فاحذر أن يغرك الشيطان.
· ضرب أمثلة للكلمة الطيبة والكلمة الخبيثة ثم تعداد بعض نعم الله على الإنسان فهل شكرتها؟
· في قدوم إبراهيم لمكة قصص رائعة من التوكل وتعظيم الله.
· في ختام "إبراهيم "ذكر مصير الظالمين وحال المجرمين يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات.