" صَنَائِعُ الْمَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السَّوْءِ ، وَالصَّدَقَةُ خَفِيًّا تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ ، وَصِلَةُ الرَّحِمِ زِيَادَةٌ فِي الْعُمُرِ ، وَكُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ ، وَأَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الآخِرَةِ ، وَأَهْلُ الْمُنْكَرِ فِي الدُّنْيَا أَهْلُ الْمُنْكَرِ فِي الآخِرَةِ ، وَأَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ".".رواه الطبراني وغيره، وصححه الألباني.
من أرَادَ السَّلامَة من الهدم والتردي والغرق والحرق،والشرور
والنكبات والحوادث والكوارث وأن يتخبطه الشيطان عند الموت
من سوء الخاتمة.وموت الفجاءة وأعظم مصارع السؤ هو
دخوال النار:
اللهُمَّ صَلي عَلى مُحَمَّدٍ وعَلىَ آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وَبَارَكْتَ وتـَرَحَّمْتَ عَلىَ إبْرَاهِيمَ إنَّك حَمِيدٌ مَجِيدٌ*اللهُمَّ إنِّي أعوُذُ بِكَ مِنْ سَيِّءِ الأسْقـَامِ والأوْجَاعِ وَمن مَصَارِعِ السُّوءِ.وَأعوُذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ الْبَلاءِ وَدَرْكِ الشَّقَاءِ وَسُوءِ الْقَضَاءِ وَشَمَاتَةِ الأَعْدَاءِ. رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْماً يَاحَنَّانُ يَا مَنَّانُ).