،،،،،،
بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( القصواء ) ، الذي أراه بخصوص هذه المسألة أن الاعتذار لا يكفي ولا يجوز مطلقاً أن يسمح لأمثال هؤلاء وهم محسوبين على أهل الدين أن يفعلوا ما فعلوا وإلا لفعل كل شخص مثل هذا الفعل الشنيع الغير مبرر على الاطلاق ثم يأتي ليعتذر ، هذا الرجل له فنه وصنعته فكيفيه ذلك ، ويذكرني بـ ( عمر خالد ) وكيف وقع في أمور عقديه خطيرة غاية الخطورة ، أما أن ينال من رسول الله صلى الله عليه وسلم بأبي هو وأمي ثم يعتذر فلا وألف لا ، حتى نضع النقاط على الحروف ، وحتى لا يتكلم الرجل في غير صنعته فيأتي بالغرائب والعجائب ، هذا الذي أراه في المسألة والله تعالى أعلم وأحكم 0
زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0