نحن قوم نعرف الرجال بالحق الذى معهم ولا نعرف الحق من الرجال
فتعالوا سويا لنعرف من هو صاحب الفتوى والمعين الان شيخ الازهر
محمد سيد طنطاوى
من هو هذا الطنطاوى
(( سيرة محمد سيد طنطاوى ))
ابدأ ببعض الفتاوى التى اصدراها
اولا الفتاوى التى اصدرها :
فتوى سيد طنطاوى بخلع الحجاب فى فرنسا
1- فرنسا رغم زعمها انها بلد الحريات إلا انها رأت مصادرة حرية المرأة المسلمة - دون غيرها - فى ارتداء الحجاب ، وعلم قادتها يقينا انه رغم كونها دولة قوة عظمى إلا انها بحاجة لدعم كبير لهذه الخطوة غير المسبوقة وان مؤسسة الأزهر الشريف هى قبلة بنى الإسلام فى العالم أجمع وما يستقون منها أحكام شريعتهم ، وان رأس المؤسسة الحالى سوف يوافق على اجازة مشروع قانون يسمح بنزع ملابس بنات الإسلام وتعريتهم علانية ،، فيكون هذا هو صك الشرعية المطلوب لإعلان حرب صليبية جديدة ضد الإسلام وعراه وإقرار الحظر الذى لم يسمع احد بمثله ولا حتى فى عصور فرنسا "الثورات الدموية" ، و ان العالم اجمع سوف يتقبل هذا التعدى الأخرق على حقوق الإنسان بموجب هذا الصك وحده !!
لقاء ساركوزى وطنطاوى كان حاضرا فيه لفيف من علماء المسلمين وهم حتى نعرفهم بالإسم "
الدكتور صوفي أبو طالب،
الدكتور عبد الصبور مرزوق،
والدكتور طه أبو كريشة،
والدكتور نصر فريد واصل،
والدكتور محمد رأفت عثمان،
والشيخ إبراهيم عطا الفيومي،
والدكتور أحمد الطيب،
والمستشار جمال الدين محمود،
والدكتور محمد إبراهيم الفيومي،
والشيخ فوزي الزفزاف،
و الدكتور علي جمعة "
و ختم بإقراره
ان المرأة المسلمة فى غير بلاد الإسلام واذا وجدت قوانين تمنع ارتداءها للزى الإسلامى فعليها المثول وسوف تكون فى حكم المضطر !!
وكان من قبل قد قال للتلفزيون المصرى(مخيبا لآمال جميع المصريين المتظاهريين ضد الحكم الفرنسى)
أما اذا كانت المرأة المسلمة في غير دولة الاسلام كدولة فرنسا مثلا وأراد المسؤولون فيها أن يقرروا قوانين تتعارض مع مسألة الحجاب بالنسبة للمرأة المسلمة فهذا حقهم.. هذا حقهم .. هذا حقهم .. و أكرر هذا حقهم
وبعد اللقاء صرح معظم هؤلاء العلماءالسابق ذكرهم
برفضهم لموقف الإمام الأكبر!! وان كلامه يعبر فقط عن رؤية شخصية بحته !!! وانهم
فوجئوا بهذا الموقف للرجل
مخالفا تماما فحوى المناقشات المسبقة معهم !!! خرجت منهم هذه التصريحات جلية رغم اتمامهم الإجتماع دون اعتراض على كلمة واحدة من كلمات سيد طنطاوى- بدعوى احترام أدب الحوار!!!
علامة
! كبرى امام مفهوم بعض من علماء الإسلام فى مؤسسة الأزهر عن صحيح العقيدة وادراكهم لطبيعة دور الأزهر الدعوى فى نشر تعاليم الإسلام الصحيحة فى ربوع المعمورة !!! من قال ان ما حدث هو وضع إضطرار ... الوزير الفرنسى جاء ليأخذ صك موافقة لإقرار قانون الحظر فلم نخفى رأسنا فى الرمال وندعى ما لم يحدث...
الم يكن الأولى ان نأخذ الرجل لنريه كيف حرية العقيدة وليس الحرية الشخصية فى بلادنا
لنأخذه مثلا لمنطقة مصر القديمة ليرى كيف نسمح وعلى بعد مترات فقط من أول مسجد بنى فى مصر بعد فتحها بدق أكبر صليب فوق كنيسة مار جرجس "رمز و شعار " ولا علاقة له من قريب او بعيد بالمسيح او بدعوته ..مجرد شعار ينافى عقيدتنا ولكننا نسمح به تحت بند حرية العقيدة وليس الحرية الشخصية !!! بل ونحميه بنقطة شرطة مخصوص بجوار الكنيسة !!! الم يكن هذا ردا كافيا على ادعاءات الوزير ودولته يمكن ان ينقض دعوته فى بلاده بفرض حظر " فرض الله " من الأساس امام عالم بأكمله !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
فتوى طنطاوى لاستحلال الربا ومعاملة البنوك
موقفه من فوائد البنوك ... فله نصيب الأسد فى فتاوى تحليل الربا البين متجاهلا عن عمد قول الحق سبحانه:-
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ **البقرة278 * وإنذاره لنا فى قوله :-
{فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَإِن تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لاَ تَظْلِمُونَ وَلاَ تُظْلَمُونَ **البقرة279 – حدث هذا رغم
معارضة العلماء له ولفتواه المتعدية على حد من حدود الله...!!حتى ان فضيلة الشيخ
عطية صقر رحمه الله تعالى واثابه عن الإسلام خيرا وقف مجاهرا بموقفه المناهض لهذه الفتوى تحديدا حتى وفاته فى كل محفل او ظهور له وان مجلسا من ثلاثين عالم من كبار علماء الإسلام اعلن رفضه لها واقر بتحريم فوائد البنوك !!! والغريب انه هو نفسه سبق وان أقر بذلك ولكنه المنصب والكرسى ربما اصابه بفقدان ذاكرة جزئى !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
فتوى يدعو فيها بأن لا خلاف بين اهل السنة والشيعة
اكد شيخ الازهر محمد سيد طنطاوى انه لا يوجد خلاف فى الاصول او الأركان بين السنة والشيعة,مشيرا الى ان الخلاف انما يوجد فى الاجتهاد فى بعض المسائل وليس فى الدين
جاء ذلك خلال لقاء الشيخ امس بأية الله محمد خامنئى عالم الدين الايرانى وشقيق آية الله على خامنئى المرشد العام للجمهورية الايرانية.
وهذه صورة من الجريدة
رد: | ▓ » حمــلة الا حجابي « ▓ |