((( الباحث ))) 08-Jul-2008 04:57 PM
________________________________________
هل تسمحون لى ان انقل بعض تفاسير واراء العلماء واهل الصنعه ......للتذكره
لم يذكر احدا من المتقدمين والمفسرين والفقهاء ان القرين يكون داخل الجسد بل التفسير واضح بانه بالخارج وهو كانوا اقرب الى اللغه التى اوصلتهم بعدم افتراض ما افترضناه نحن من الاصل ...
تفضلو
{والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا**
سورة النساء آية رقم 38
{قال قائل منهم إني كان لي قرين**
سورة الصافات آية رقم 51
{وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم وحق عليهم القول في أمم قد خلت من قبلهم من الجن والإنس إنهم كانوا خاسرين**
سورة فصلت آية رقم 25
{ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين**
سورة الزخرف آية رقم 36
{حتى إذا جاءنا قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين**
سورة الزخرف آية رقم 38
{وقال قرينه هذا ما لدي عتيد**
سورة ق آية رقم 23
{قال قرينه ربنا ما أطغيته ولكن كان في ضلال بعيد**
سورة ق آية رقم 27
واضيف الاتى ايضا ....
الزخرف آية رقم 36
{ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين**
إعراب الآية :
جملة الشرط مستأنفة، "من" اسم شرط مبتدأ، وجملة "فهو له قرين" معطوفة على جملة "نقيِّض"، الجار "له" متعلق بـ "قرين".
- الاقتران كالازدواج في كونه اجتماع شيئين، أو أشياء في معنى من المعاني. قال تعالى: (أو جاء معه الملائكة مقترنين( [الزخرف/53]. يقال: قرنت البعير بالبعير:جمعت بينهما، ويسمى الحبل الذي يشد به قرنا، وقرنته على التكثير قال: (وآخرين مقرنين في الأصفاد( [ص/38] وفلان قرن فلان في الولادة، وقرينه وقرنه في الجلادة (قال الأصمعي: هو قرنه في السن، بالفتح، وهو قرنه، بالكسر، إذا كان مثله في الشجاعة والشدة. اللسان (قرن)، وفي القوة، وفي غيرها من الأحوال.قال تعالى: (إني كان لي قرين( [الصافات/51]، (وقال قرينه هذا ما لدي( [ق/23] إشارة إلى شهيده. (قال قرينه ربنا ما أطغيته( [ق/27]، (فهو له قرين( [الزخرف/36] وجمعه: قرناء. قال: (وقيضنا لهم قرناء( [فصلت/25]. والقرن: القوم المقتربون في زمن واحد، وجمعه قرون. قال تعالى: (ولقد أهلكنا القرون من قبلكم( [يونس/ 13]، (وكم أهلكنا من القرون( [الإسراء/17]، (وكم أهلكنا قبلهم من قرن( [مريم/98]، وقال: (وقرونا بين ذلك كثيرا( [الفرقان/38]، (ثم أنشأنا من بعدهم قرنا آخرين( [المؤمنون/31]، (قرونا آخرين( [المؤمنون/42].والقرون: النفس لكونها مقترنة بالجسم، والقرون من البعير: الذي يضع رجله موضع يده، كأنه يقرنها بها، والقرن: الجعبة، ولا يقال لها قرن إلا إذا اقرنت بالقوس، وناقة قرون: إذا دنا أحد خلفيها من الآخر، والقران: الجمع بين الحج والعمرة، ويستعمل في الجمع بين الشيئين. وقرن الشاة والبقرة، والقرن: عظم القرن (انظر: المجمل 3/749)، وكبش أقرن، وشاة قرناء، وسمي عفل (العفل: نبات لحم في قبل المرأة، وهو القرن، قال أبو عمرو الشيباني: القرن بالناقة مثل العفل بالمرأة، فيؤخذ الرضف فيحمى ثم يكوى به ذلك القرن. انظر: اللسان (عفل) ) المرأة قرنا تشبيها بالقرن في الهيئة، وتأذي عضو الرجل عند مباضعتها به كالتأذي بالقرن، وقرن الجبل: الناتئ منه، وقرن المرأة: ذؤابتها، وقرن المرآة: حافتها، وقرن الفلاة: حرفها، وقرن الشمس، وقرن الشيطان، كل ذلك تشبيها بالقرن. وذو القرنين معروف. وقوله عليه الصلاة والسلام لعلي رضي الله عنه: (إن لك بيتا في الجنة وإنك لذو قرنيها) (الحديث عن علي بن أبي طالب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: (يا علي إن لك كنزا في الجنة، وإنك ذو قرنيها، فلا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الآخرة) أخرجه أحمد في المسند 5/353، فيه ابن إسحق، وهو مدلس، وبقية رجاله ثقات؛ والطبراني في الأوسط 1/388) يعني: ذو قرني الأمة. أي: أنت فيهم كذي القرنين.
قيض
- قال تعالى: (وقيضنا لهم قرناء( [فصلت/25]، وقوله: (ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا( [الزخرف/36] أي: نتح، ليستولي عليه استيلاء القيض على البيض، وهو القشر الأعلى.
تفسير الجلالين :
36 - (ومن يعش) يعرض (عن ذكر الرحمن) أي القرآن (نقيض) نسبب (له شيطانا فهو له قرين) لا يفارقه
تفسير ابن كثير :
أي يتعامى ويتغافل ويعرض " عن ذكر الرحمن " والعشا في العين ضعف بصرها والمراد ههنا عشا البصيرة " نقيض له شيطانا فهو له قرين " كقوله تعالى " ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى " الآية وكقوله " فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم " وكقوله جل جلاله " وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم ما بين أيديهم وما خلفهم " .
تفسير القرطبي :
وقرأ ابن عباس وعكرمة " ومن يعش " بفتح الشين , ومعناه يعمى ; يقال منه عشي يعشى عشا إذا عمي . ورجل أعشى وامرأة عشواء إذا كان لا يبصر ; ومنه قول الأعشى : رأت رجلا غائب الوافدي ن مختلف الخلق أعشى ضريرا وقوله : أأن رأت رجلا أعشى أضر به ريب المنون ودهر مفند خبل الباقون بالضم ; من عشا يعشو إذا لحقه ما يلحق الأعشى . وقال الخليل : العشو هو النظر ببصر ضعيف ; وأنشد : متى تأته تعشو إلى ضوء ناره تجد خير نار عندها خير موقد وقال آخر : لنعم الفتى يعشو إلى ضوء ناره إذا الريح هبت والمكان جديب الجوهري : والعشا ( مقصور ) مصدر الأعشى وهو الذي لا يبصر بالليل ويبصر بالنهار . والمرأة عشواء , وامرأتان عشواوان . وأعشاه الله فعشي ( بالكسر ) يعشى عشى , وهما يعشيان , ولم يقولوا يعشوان ; لأن الواو لما صارت في الواحد ياء لكسرة ما قبلها تركت في التثنية على حالها . وتعاشى إذا أرى من نفسه أنه أعشى . والنسبة إلى أعشى أعشوي . وإلى العشية عشوى . والعشواء : الناقة التي لا تبصر أمامها فهي تخبط بيديها كل شيء . وركب فلان العشواء إذا خبط أمره على غير بصيرة . وفلان خابط خبط عشواء . وهذه الآية تتصل بقوله أول السورة : " أفنضرب عنكم الذكر صفحا " [ الزخرف : 5 ] أي نواصل لكم الذكر ; فمن يعش عن ذلك الذكر بالإعراض عنه إلى أقاويل المضلين وأباطيلهم " نقيض له شيطانا " أي نسبب له شيطانا جزاء له على كفره " فهو له قرين " قيل في الدنيا , يمنعه يمنعه من الحلال , ويبعثه على الحرام , وينهاه عن الطاعة , ويأمره بالمعصية ; وهو معنى قول ابن عباس . وقيل في الآخرة إذا قام من قبره ; قاله سعيد الجريري . وفي الخبر : أن الكافر إذا خرج من قبره يشفع بشيطان لا يزال معه حتى يدخلا النار . وأن المؤمن يشفع بملك حتى يقضي الله بين خلقه ; ذكره المهدوي . وقال القشيري : و الصحيح فهو له قرين في الدنيا والآخرة . وقال أبو الهيثم والأزهري : عشوت إلى كذا أي قصدته . وعشوت عن كذا أي أعرضت عنه , فتفرق بين " إلى " و " عن " ; مثل : ملت إليه وملت عنه . وكذا قال قتادة : يعش , يعرض ; وهو قول الفراء . النحاس : وهو غير معروف في اللغة . وقال القرظي : يولي ظهره ; والمعنى واحد . وقال أبو عبيدة والأخفش : تظلم عينه . وأنكر العتبي عشوت بمعنى أعرضت ; قال : وإنما الصواب تعاشيت . والقول قول أبي الهيثم والأزهري . وكذلك قال جميع أهل المعرفة . وقرأ السلمي وابن أبي إسحاق ويعقوب وعصمة عن عاصم وعن الأعمش " يقيض " ( بالياء ) لذكر " الرحمن " أولا ; أي يقيض له الرحمن شيطانا . الباقون بالنون . وعن ابن عباس " يقيض له شيطان فهو له قرين " أي ملازم ومصاحب . قيل : " فهو " كناية عن الشيطان ; على ما تقدم . وقيل عن الإعراض عن القرآن ; أي هو قرين للشيطان .
وارجو ان يعود الاخوه الى معانى الايات السابقه جميعا وتفسيرها وما وضعت هذا التفسير خاصه ولكنه كمثال وارجو ان يخرج الاخوه بخلاصه التفاسير للايات السابقه كامله .... حتى تتضح الرؤيه ...
ولا ينقص الا ان اضع ايضا من السنه كثير من الاحاديث التى دلت على انواع تلك القرائن الشيطانيه ان صح التعبير ....
كالشيطان القرين عن الغافل والمعرض عن ذكر الله
والشيطان القرين صاحب الربا
والشيطان خنزب صاحب وسواس الصلاه
وشيطان الزنا
وغيره الكثير
وساتعمد بوضع هذا الحديث
(((18195 حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا جَابِرُ بْنُ صُبْحٍ، قَالَ حَدَّثَنِي الْمُثَنَّى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخُزَاعِيُّ، وَصَحِبْتُهُ، إِلَى وَاسِطٍ وَكَانَ يُسَمِّي فِي أَوَّلِ طَعَامِهِ وَفِي آخِرِ لُقْمَةٍ يَقُولُ بِسْمِ اللَّهِ فِي أَوَّلِهِ وَآخِرِهِ فَقُلْتُ لَهُ إِنَّكَ تُسَمِّي فِي أَوَّلِ مَا تَأْكُلُ أَرَأَيْتَ قَوْلَكَ فِي آخِرِ مَا تَأْكُلُ بِسْمِ اللَّهِ أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ قَالَ أُخْبِرُكَ عَنْ ذَلِكَ إِنَّ جَدِّي أُمَيَّةَ بْنَ مَخْشِيٍّ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ إِنَّ رَجُلًا كَانَ يَأْكُلُ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْظُرُ فَلَمْ يُسَمِّ حَتَّى كَانَ فِي آخِرِ طَعَامِهِ لُقْمَةٌ فَقَالَ بِسْمِ اللَّهِ أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا زَالَ الشَّيْطَانُ يَأْكُلُ مَعَهُ حَتَّى سَمَّى فَلَمْ يَبْقَ فِي بَطْنِهِ شَيْءٌ إِلَّا قَاءَهُ. )))
لم يبق فى بطن من ..... وهو اىن ...وقاء اين !!!
راجيا قبل ان نتجاوز تلك النقطتين ان نرى راى الاخوه ومن لديه اى اعتراض على هذا الكلام ....
علما ان الكثير جزاهم الله خيرا قالو ذلك بل حتى من الاخوه الرقاه ولست انا صاحب الاختراع ....
ولكن ضعو يدى بايديكم لنجعله مسلما به ....