أستاذي ومعلمي الفاضل ** إبن سيناء **
ما أروع الأنسان المسلم بتكاتفه وحرصه على العون وهذه من حسن الخلق فو الله بدأت تتطاير أوراق الدعاء النديه واقفه وجله أبيه خاضعه راكعه لله وساجده وتدعو لك من عطاء الله إيسره وأن لا يجعل لك في طريق ٍ معسره ونصبت لك في قلبي قصور مشيده وكان ضيوفها الدعاء لك في ظهر الغيب وأتمنى لك التوفيق يا أيها الحر الطليق علّك من سكرات الإيمان لا تفيق
أخوكم
أبو نايف