بارك الله فيكم أخي الحبيب ( عمر الليبي ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، وزادكم حرصاً على حرص ، ولكن اعلم يا رعاكم الله أن الدين مصالح ومفاسد ، وكون أن يظهر العلماء وطلبة العلم والدعاة على بعض القنوات الفضائية التي يشهد لها بالخير والصلاح فهذا أمر مطلوب اليوم ، وإلا هل نترك الساحة للمشعوذين والدجالين أمثال ( الإدريسي ) ونحوه ، ولا نقول إلا غفر الله لشيخنا محدث بلاد الشام العلامة محمد ناصر الدين الألباني وأسكنه فسيج جناته ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0