موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة الصحة البدنية والنفسية والعلاج بالأعشاب وما يتعلق بها من أسئلة > الحجامة > قسم عرض الحالات

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 29-08-2007, 07:10 AM   #11
معلومات العضو
بن بشر
عضو موقوف

افتراضي

أخي بن بشر تم حذف الموضوع من قبلي مع خالص احترامي وتقديري للجميع .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 29-08-2007, 07:14 AM   #12
معلومات العضو
بن بشر
عضو موقوف

افتراضي

بارك الله في الجميع وأحسن الله اليكم في الدنيا والآخرة .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 29-08-2007, 07:56 AM   #13
معلومات العضو
بن بشر
عضو موقوف

افتراضي

الحمد لله كنهدر المغربية مزيان بحال كل لهجات ,
شكرا على الرد وتهلا فراسك بزا .
وكنحترم رأيك

خوك بن بشر .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-09-2007, 08:34 PM   #15
معلومات العضو
رياض حسن
عضو موقوف

إحصائية العضو






رياض حسن غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة Bosnia

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي

السلام عليك اقرا اخي

908 - ( صحيح )
[ كان يحتجم على الأخدعين والكاهل وكان يحتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين ] . ( صحيح ) . ( الأخدعان : عرقان في جانبي العنق . والكاهل : ما بين الكتفين أو موصل العنق في الصلب )


- " من احتجم لسبع عشرة و تسع عشرة و إحدى و عشرين كان شفاء من كل داء " .

قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 191 :
أخرجه أبو داود ( 2 / 151 ) و عنه البيهقي ( 9 / 340 ) : حدثنا أبو توبة الربيع
بن نافع حدثنا سعيد بن عبد الرحمن الجمحي عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة
مرفوعا . و هذا إسناد حسن رجاله ثقات رجال مسلم و في سعيد بن عبد الرحمن كلام
لا يضر إن شاء الله تعالى . قال الحافظ في " الفتح " ( 10 / 122 ) : وثقه
الأكثر و لينه بعضهم من قبل حفظه . و قال في " التقريب " : " صدوق له أوهام
و أفرط ابن حبان في تضعيفه " . و قد أخرج الحديث مختصرا أبو محمد المخلدي العدل
في " الفوائد " ( 3 / 224 / 1 ) و الحاكم ( 4 / 210 ) من هذا الوجه و قال :
صحيح على شرط مسلم ، و وافقه الذهبي ، و تعقبه المناوي بقوله : " لكن ضعفه ابن
القطان بأنه من رواية سعيد الجمحي عن سهل عن أبيه و سهل و أبوه مجهولان . اهـ
. لكن ذكر جدي في تذكرته أن شيخه الحافظ العراقي أفتى بأن إسناده صحيح على شرط
مسلم " .
قلت : و هذا هو الصواب أنه على شرط مسلم فإن رجاله كلهم رجال صحيحه و ما منعنا
أن نحكم نحن بصحته إلا ما في سعيد بن عبد الرحمن من ضعف في حفظه ، و أما تضعيف
ابن القطان له فهو بناء منه على أن شيخ سعيد هذا هو سهل و ليس كذلك بل هو سهيل
- بالتصغير - ابن أبي صالح كما جاء منسوبا في " المستدرك " ، و هو و أبوه ثقتان
معروفان من رجال مسلم أيضا .
و للحديث شواهد من فعله عليه السلام و من قوله فانظر : ( خير يوم تحتجمون فيه )
و ( كان يحتجم )
8 - " كان يحتجم على الأخدعين و الكاهل و كان يحتجم لسبع عشرة و تسع عشرة و إحدى
و عشرين " .

قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 610 :
أخرجه الترمذي ( 2 / 5 ) و الحاكم ( 4 / 210 ) من طريق همام و جرير بن حازم
قالا : حدثنا قتادة عن أنس مرفوعا . و قال الحاكم : " صحيح على شرط الشيخين
" . و وافقه الذهبي . و هو كما قالا .
و له شاهد من حديث ابن عباس بلفظ : " كان يحتجم لسبع عشرة ... " . أخرجه الحاكم
( 4 / 409 ) من طريق عباد بن منصور عن عكرمة عن ابن عباس مرفوعا به . و قال :
" صحيح الإسناد " . و رده الذهبي بقوله : " قلت : لا " .
و هذا هو الصواب لأن عبادا هذا فيه ضعف لتغيره و تدليسه و قد سبق تفصيل ذلك بما
لا تجده في مكان آخر تحت الحديث ( 633 ) .

- " خير يوم تحتجمون فيه سبع عشرة و تسع عشرة و إحدى و عشرين ، و ما مررت بملأ من
الملائكة ليلة أسري بي إلا قالوا : عليك بالحجامة يا محمد ! " .

قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4 / 463 :
أخرجه الترمذي ( 2 / 5 طبع بولاق ) و الحاكم ( 4 / 209 و 210 ) و أحمد ( 1 /
354 ) و اللفظ له من طريق عباد بن منصور عن عكرمة عن ابن عباس مرفوعا .
و قال الحاكم : " صحيح الإسناد " . و وافقه الذهبي . و ليس كما قالا ، فإن عباد
ابن منصور هذا مدلس ، قال الذهبي نفسه في " الميزان " : " كل ما روى عن عكرمة
سمعه من إبراهيم بن أبي يحيى عن داود عن عكرمة " . و ساق له أحاديث منها هذا
الشطر الثاني منه . و في " التقريب " : " صدوق رمي بالقدر ، و كان يدلس و تغير
بآخره " . و قال في " الفتح " ( 10 / 122 ) : " رواه أحمد و الترمذي و رجاله
ثقات ، لكنه معلول " . فأشار إلى التدليس . و أما قول الترمذي : " هذا حديث حسن
" ، فلعله من أجل شواهده التي منها بلفظ : " من احتجم لسبع عشرة ... " و قد مضى
برقم ( 622 ) . و الحديث روى الطيالسي ( رقم 2666 ) الشطر الثاني منه . و كذلك
ابن ماجة ( 2 / 352 ) و سيأتي . و الشطر الأول جاء من فعله صلى الله عليه وسلم
بهذا الإسناد و غيره بلفظ : " كان يحتجم لسبع عشرة " و قد مضى في الحديث ( 908

4548 - [ 35 ] ( حسن )
وعن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من احتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين كان شفاء له من كل داء " . رواه أبو داود


3464 - ( حسن )
وعن أنس رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتجم في الأخدعين والكاهل وكان يحتجم لسبع عشرة وتسع عشرة
رواه الترمذي وقال حديث حسن غريب وأبو داود ولفظه أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم ثلاثا في الأخدعين والكاهل
قال معمر احتجمت فذهب عقلي حتى كنت ألقن فاتحة الكتاب في صلاتي وكان احتجم على هامته


- ( حسن )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من احتجم لسبع عشرة من الشهر كان له شفاء من كل داء
رواه الحاكم فقال صحيح على شرط مسلم
ورواه أبو داود أطول منه قال ( حسن )
من احتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين كان شفاء من كل داء

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-09-2007, 08:38 PM   #16
معلومات العضو
رياض حسن
عضو موقوف

إحصائية العضو






رياض حسن غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة Bosnia

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي

السلام عليك اقرا اخي

908 - ( صحيح )
[ كان يحتجم على الأخدعين والكاهل وكان يحتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين ] . ( صحيح ) . ( الأخدعان : عرقان في جانبي العنق . والكاهل : ما بين الكتفين أو موصل العنق في الصلب )


- " من احتجم لسبع عشرة و تسع عشرة و إحدى و عشرين كان شفاء من كل داء " .

قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 191 :
أخرجه أبو داود ( 2 / 151 ) و عنه البيهقي ( 9 / 340 ) : حدثنا أبو توبة الربيع
بن نافع حدثنا سعيد بن عبد الرحمن الجمحي عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة
مرفوعا . و هذا إسناد حسن رجاله ثقات رجال مسلم و في سعيد بن عبد الرحمن كلام
لا يضر إن شاء الله تعالى . قال الحافظ في " الفتح " ( 10 / 122 ) : وثقه
الأكثر و لينه بعضهم من قبل حفظه . و قال في " التقريب " : " صدوق له أوهام
و أفرط ابن حبان في تضعيفه " . و قد أخرج الحديث مختصرا أبو محمد المخلدي العدل
في " الفوائد " ( 3 / 224 / 1 ) و الحاكم ( 4 / 210 ) من هذا الوجه و قال :
صحيح على شرط مسلم ، و وافقه الذهبي ، و تعقبه المناوي بقوله : " لكن ضعفه ابن
القطان بأنه من رواية سعيد الجمحي عن سهل عن أبيه و سهل و أبوه مجهولان . اهـ
. لكن ذكر جدي في تذكرته أن شيخه الحافظ العراقي أفتى بأن إسناده صحيح على شرط
مسلم " .
قلت : و هذا هو الصواب أنه على شرط مسلم فإن رجاله كلهم رجال صحيحه و ما منعنا
أن نحكم نحن بصحته إلا ما في سعيد بن عبد الرحمن من ضعف في حفظه ، و أما تضعيف
ابن القطان له فهو بناء منه على أن شيخ سعيد هذا هو سهل و ليس كذلك بل هو سهيل
- بالتصغير - ابن أبي صالح كما جاء منسوبا في " المستدرك " ، و هو و أبوه ثقتان
معروفان من رجال مسلم أيضا .
و للحديث شواهد من فعله عليه السلام و من قوله فانظر : ( خير يوم تحتجمون فيه )
و ( كان يحتجم )
8 - " كان يحتجم على الأخدعين و الكاهل و كان يحتجم لسبع عشرة و تسع عشرة و إحدى
و عشرين " .

قال الألباني في "السلسلة الصحيحة" 2 / 610 :
أخرجه الترمذي ( 2 / 5 ) و الحاكم ( 4 / 210 ) من طريق همام و جرير بن حازم
قالا : حدثنا قتادة عن أنس مرفوعا . و قال الحاكم : " صحيح على شرط الشيخين
" . و وافقه الذهبي . و هو كما قالا .
و له شاهد من حديث ابن عباس بلفظ : " كان يحتجم لسبع عشرة ... " . أخرجه الحاكم
( 4 / 409 ) من طريق عباد بن منصور عن عكرمة عن ابن عباس مرفوعا به . و قال :
" صحيح الإسناد " . و رده الذهبي بقوله : " قلت : لا " .
و هذا هو الصواب لأن عبادا هذا فيه ضعف لتغيره و تدليسه و قد سبق تفصيل ذلك بما
لا تجده في مكان آخر تحت الحديث ( 633 ) .

- " خير يوم تحتجمون فيه سبع عشرة و تسع عشرة و إحدى و عشرين ، و ما مررت بملأ من
الملائكة ليلة أسري بي إلا قالوا : عليك بالحجامة يا محمد ! " .

قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 4 / 463 :
أخرجه الترمذي ( 2 / 5 طبع بولاق ) و الحاكم ( 4 / 209 و 210 ) و أحمد ( 1 /
354 ) و اللفظ له من طريق عباد بن منصور عن عكرمة عن ابن عباس مرفوعا .
و قال الحاكم : " صحيح الإسناد " . و وافقه الذهبي . و ليس كما قالا ، فإن عباد
ابن منصور هذا مدلس ، قال الذهبي نفسه في " الميزان " : " كل ما روى عن عكرمة
سمعه من إبراهيم بن أبي يحيى عن داود عن عكرمة " . و ساق له أحاديث منها هذا
الشطر الثاني منه . و في " التقريب " : " صدوق رمي بالقدر ، و كان يدلس و تغير
بآخره " . و قال في " الفتح " ( 10 / 122 ) : " رواه أحمد و الترمذي و رجاله
ثقات ، لكنه معلول " . فأشار إلى التدليس . و أما قول الترمذي : " هذا حديث حسن
" ، فلعله من أجل شواهده التي منها بلفظ : " من احتجم لسبع عشرة ... " و قد مضى
برقم ( 622 ) . و الحديث روى الطيالسي ( رقم 2666 ) الشطر الثاني منه . و كذلك
ابن ماجة ( 2 / 352 ) و سيأتي . و الشطر الأول جاء من فعله صلى الله عليه وسلم
بهذا الإسناد و غيره بلفظ : " كان يحتجم لسبع عشرة " و قد مضى في الحديث ( 908

4548 - [ 35 ] ( حسن )
وعن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " من احتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين كان شفاء له من كل داء " . رواه أبو داود


3464 - ( حسن )
وعن أنس رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتجم في الأخدعين والكاهل وكان يحتجم لسبع عشرة وتسع عشرة
رواه الترمذي وقال حديث حسن غريب وأبو داود ولفظه أن النبي صلى الله عليه وسلم احتجم ثلاثا في الأخدعين والكاهل
قال معمر احتجمت فذهب عقلي حتى كنت ألقن فاتحة الكتاب في صلاتي وكان احتجم على هامته


- ( حسن )
وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من احتجم لسبع عشرة من الشهر كان له شفاء من كل داء
رواه الحاكم فقال صحيح على شرط مسلم
ورواه أبو داود أطول منه قال ( حسن )
من احتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين كان شفاء من كل داء


سنن أبي داود )
3861 حدثنا أبو توبة الربيع بن نافع حدثنا سعيد بن عبد الرحمن الجمحي عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من احتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين كان شفاء من كل داء .

تحقيق الألباني :
حسن ، الصحيحة ( 622

سنن الترمذي )
2051 حدثنا عبد القدوس بن محمد حدثنا عمرو بن عاصم حدثنا همام وجرير بن حازم قالا حدثنا قتادة عن أنس قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتجم في الأخدعين والكاهل وكان يحتجم لسبع عشرة وتسع عشرة وإحدى وعشرين قال أبو عيسى وفي الباب عن ابن عباس ومعقل بن يسار وهذا حديث حسن غريب .

تحقيق الألباني :
صحيح ، ابن ماجة ( 3483

كان يحتجم في الأخدعين و الكاهل و كان يحتجم لسبع عشرة و تسع عشرة و إحدى و عشرين .
تخريج السيوطي
( ت ك ) عن أنس ( طب ك ) عن ابن عباس .
تحقيق الألباني
( حسن ) انظر حديث رقم : 4927 في صحيح الجامع


هاذا يا اخي ماصح عن النبي عليه الصلاة والسلام اما ماهوا ضعيف سأور ذالك

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-09-2007, 08:43 PM   #17
معلومات العضو
رياض حسن
عضو موقوف

إحصائية العضو






رياض حسن غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة Bosnia

 

 
آخـر مواضيعي

 

افتراضي

1410 -
( منكر )

من احتجم يوم الثلاثاء
لسبع عشرة من الشهر كان دواء لداء السنة . ( منكر )

-
( موضوع )

الحجامة يوم الثلاثاء
لسبع عشرة مضت من الشهر دواء السنة . ( موضوع

1863 -
( ضعيف )

عن ابن علاس مرفوعا : احتجموا لخمس عشرة أو
لسبع عشرة أو لتسع عشرة أو إحدى وعشرين لا يتبيغ بكم الدم فيقتلكم . ( ضعيف ) وإنما يصح الحديث من رواية أنس من فعله صلى الله عليه وسلم دون قوله : لايتبيغ ؛ وهو مخرج في الصحيحة 908 ، ومن قوله نحوه دون : ( التبيغ ) فانظر رقم 1847 ، ومن حديث أبي هريرة نحوه رقم 622 وليس فيها كلها قوله : لخمس عشر لكن جملة التبيغ قد جاءت من طيق أخرى بلفظ : إذا هاج بكم الدم ... ؛ وهو في الصحيحة رقم 2747

0 -
" من احتجم يوم الثلاثاء لسبع عشرة من الشهر ، كان دواء لداء السنة " .

قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " ( 3/597 ) :

منكر
أخرجه ابن عدي ( 144/2 ) و عنه البيهقي ( 9/340 ) من طريق سلام بن سلم الطويل
عن زيد العمي عن معاوية بن قرة عن معقل بن يسار رضي الله عنه عن النبي
صلى الله عليه وسلم . و قال البيهقي :
" سلام الطويل متروك ، و روي عن زيد كما أخبرنا .. " .
ثم ساقه بإسناده عن هشيم عن زيد العمي عن معاوية بن قرة عن أنس رفعه .. فذكره .
قلت : و زيد العمي ضعيف ، و هشيم ثقة ، و لكنه مدلس . فقول الذهبي في " المهذب
" :
" إسناده جيد مع نكارته " . نقله المناوي في " الفيض " و أقره !
فغير جيد ، كيف و هو قد أورد زيدا هذا في " كتاب الضعفاء و المتروكين " و قال :
" ليس بالقوي " !
ثم قال البيهقي :
" و رواه أبو جزي نصر بن طريف بإسنادين له عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا ،
و هو متروك لا ينبغي ذكره " .



-
" الحجامة يوم الثلاثاء لسبع عشرة مضت من الشهر دواء السنة " .

قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " 4 / 283 :
موضوع . رواه ابن سعد في " الطبقات " ( 1 / 448 ) و ابن عدي ( 163 / 1 ) عن
سلام الطويل عن زيد العمي عن معاوية بن قرة عن معقل بن يسار مرفوعا ، و قال
: " سلام الطويل عامة ما يرويه لا يتابعه أحد عليه " . قلت : و هو متروك كذا
شيخه زيد العمي ، و الأول شر من الآخر ، فقد قال ابن حبان : " روى عن الثقات
الموضوعات ، كأنه كان المتعمد لها " . و قال الحاكم : " يروي أحاديث موضوعة "
. و الحديث ذكره صاحب " المشكاة " و قال ( 4574 ) : " رواه حرب بن إسماعيل
الكرماني صاحب أحمد ، و ليس إسناده بذاك . هكذا في " المنتقى " " . و قال : "

4575 -
و روى رزين نحوه عن أبي هريرة " . قلت : و لم أقف على إسناده عن أبي
هريرة ، و رزين فيما ينقله غرائب ، و قوله في حديث معقل : " ليس إسناده بذاك "
، فيه تساهل كبير كما لا يخفى على الخبير بهذا العلم الشريف . ثم وقفت على
إسناده عن أبي هريرة في " كامل ابن عدي " ( 7 / 2498 ) و قال : " ليس بالمحفوظ
" . قلت : فيه مسلم بن حبيب أبو حبيب مؤذن مسجد بني رفاعة ، و لم أعرفه : حدثنا

نصر بن طريف
... و هو متروك

-
" احتجموا لخمس عشرة أو لسبع عشرة أو تسع عشرة أو إحدى و عشرين ، لا يتبيغ بكم
الدم فيقتلكم " .

قال الألباني في " السلسلة الضعيفة و الموضوعة " 4 / 343 :
ضعيف . رواه ابن جرير في " تهذيب الآثار " ( 2 / 116 ) و البزار ( 3023 -
كشف الأستار ) و الطبراني ( 3 / 108 / 2 ) و الجرجاني ( 286 ) عن يعقوب القمي
عن ليث عن مجاهد عن ابن عباس مرفوعا . قلت : و هذا إسناد ضعيف ، ليث هو ابن
أبي سليم ، و هو ضعيف لسوء حفظه و اختلاطه . و يعقوب القمي ، و هو ابن عبد الله
صدوق يهم كما في " التقريب " . و إنما يصح الحديث من رواية أنس من فعله صلى
الله عليه وسلم دون قوله : " لا يتبيغ " . و هو مخرج في " الصحيحة " ( 908 ) و
من قوله نحوه دون : ( التبيغ ) ، فانظر رقم ( 1847 ) و من حديث أبي هريرة نحوه
رقم ( 622 ) و ليس فيها كلها قوله : " لخمس عشرة " ، لكن جملة ( التبيغ ) قد
جاءت من طريق أخرى بلفظ : " إذا هاج بأحدكم الدم
... " . خرجته في " الصحيحة
" برقم ( 2747 ) . و قد رواه البزار من طريق الليث أيضا كما في " المجمع " ( 5
/ 93 ) و فاته أنه في " كبير " الطبراني فلم يعزه إليه ، و قلده السيوطي في
" الجامع " فلم يعزه إلا للبزار و أبي نعيم في " الطب " ! و له شاهد قاصر
، يرويه ابن ماجة ، و لكنه واه ، و لفظه : " من أراد الحجامة فليتحر سبعة عشر

أو تسعة عشر أو إحدى و عشرين و لا يتبيغ بأحدكم الدم فيقتله "


94 -
احتجموا لخمس عشرة أو لسبع عشرة أو لتسع عشرة أو إحدى و عشرين لا يتبيغ بكم الدم فيقتلكم .
تخريج السيوطي
( البزار أبو نعيم في الطب ) عن ابن عباس .
تحقيق الألباني
( ضعيف ) انظر حديث رقم : 181 في ضعيف الجامع .




-
الحجامة يوم الثلاثاء لسبع عشرة من الشهر دواء لداء سنة .
تخريج السيوطي
( ابن سعد طب عد ) عن معقل بن يسار .
تحقيق الألباني
( موضوع ) انظر حديث رقم : 2760 في ضعيف الجامع .


-
من احتجم يوم الثلاثاء لسبع عشرة من الشهر كان دواء لداء سنة .
تخريج السيوطي
( طب هق ) عن معقل بن يسار .
تحقيق الألباني

( ضعيف ) انظر حديث رقم : 5347 في ضعيف الجامع .




    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-09-2007, 09:51 PM   #18
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

بارك الله فيك أخي الحبيب ( رياض حسن ) وجزاك الله خير على هذا التوضيح وهذه الإفادة .. لا حرمك الله الأجر والثواب ونفع الله بك الإسلام والمسلمين اللّهم آمين .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 14-11-2008, 10:31 PM   #19
معلومات العضو
ساقية

افتراضي

عرض جيد ومناظرة شيقة اثرت عقولنا ..فجزى الله الجميع كل خير.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 01-02-2011, 10:37 PM   #20
معلومات العضو
ابو انوار

إحصائية العضو






ابو انوار غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة kuwait

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

افتراضي

السلام عليكم شيخنا الفاضل أبو سراقة
بوركت جهودك في هذا المنتدى الرائع
والشكر والعرفان والإمتنان موصوووووووول لجميع شيوخنا الأفاضل


التعديل الأخير تم بواسطة ابو انوار ; 01-02-2011 الساعة 10:42 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 09:24 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com