الأخت المكرمة ( سفانة ) حفظها الله ورعاها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
نعم هذا هو الواقع المشاهد والمحسوس عند إثبات المعالجين ، ومن هنا أنصحك أختي الفاضلة بالعودة إلى كتبي ( منهج الشرع في بيان المس والصرع ) و ( الصواعق المرسلة في التصدي للمشعوذين والسحرة ) و ( المنهل المعين في إثبات حقيقة الحسد والعين ) ، ففيها شرحٌ وافي لهذه المسألة حيث أنه من الممكن أن تكون الأمراض الروحية سبباً في تأخر الزواج أو منعه من أساسه ولا ينفذ ذلك إلا بتقدير الله سبحانه وتعالى الكوني لا الشرعي ، مع الاهتمام بمراعاة ودراسة الأسباب والمسببات قبل الخوض في مسائل الأمراض الروحية وتحت إشراف أحد الإخوة المعالجين من أصحاب العلم الشرعي الحاذقين المتمرسين ، وتقبلي تحيات :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0