قلب المؤمن لا يخلو من الخوف و الرجاء ...
فعندما تصيبك مصيبة تخافين العزيز الجبار ..كما ترجين أن تكون ابتلاء رحمة للمؤمن حتى يمشي على الأرض بلا خطايا..
و لكني أرى أن كلا من العقوبة و الإبتلاء رحمة ...لأن يعجل الله لي حسابي في الدنيا خير من أن أحاسب عليه يوم القيامة ...فلم الحزن؟؟؟
مع أني غالباً أشعر مثلك ...
و لكني خرجت من الموقف و رأيته بوضوح الآن ,,,فشـــــــكراً لك....