بسم الله الرحمن الرحيم
صلى الله على محمد ، صلى الله عليه وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أتساءل ، ففي أحد الأيام الرمضانية ، انتابتني آلام أعتادها وقت الصيام ، وتشتد علي كثيرا أياماً ، في ذلك اليوم قضى الله أن تأتيني نهاية الصباح ، فصعب علي أداء صلاة الظهر ، ولكني أديتها بعون الله . أما عن العصر ، فما كنت أقدر على النهوض من شدة الألم ، أو حتى الجلوس أو تحرك أية حركات بسيطة. فمرت صلاة العصر ، وكذا المغرب والعشاء ، ولكني فطرت في آن الفطور .
في يوم آخر قضيت الصلوات الفائتة . إني أتساءل هنا ، هل يكتب لي الصيام في ذلك اليوم؟! علماً بأني صمتُ يوماً كقضاءه إحتياطاً !
جزاكم الله خيراً